العودة   الموقع الرسمي للاعلامي الدكتور عمرو الليثي > الأقسام العامة > المنتدي العام
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-11-2009, 01:33 AM
القائد المنتصر القائد المنتصر غير متواجد حالياً
عضو
 

افتراضي تأملات وأسرار فى حياة مصطفى محمود




تأملات وأسرار فى حياة مصطفى محمود بقلم عمرو عماد

دائمًا ما يرحل النسيم العطر والمذاق العذب ولكنه يجدد الحياة فى العقل والقلب رحل

الدكتور مصطفى محمود كأى شىء جميل نفقده رحل بعد مسيرة من العلم ظل يبحث

خلالها عن المنهج الأكثر إصلاحا وتنمية للإنسان و المجتمع.

والحديث يطول عن رحلة ومسيرة الدكتور والعالم والمفكر مصطفى محمود ولن يكفى مقال
واحد لنتحدث عن مسيرته الفكرية لذلك لن أسرد فى ذكر سيرته الذاتية بشكل كلاسيكى

بسرد الأحداث والتواريخ فهذا موجود ومتاح وتكلمنا عنه من قبل ولكن سأتحدث عن

تأملات وفوائد فكرية وسلوكية فى حياته ينبغى أن نقف عندها ونحللها لأنها ترسخ

وتجسد مفاهيم هامة تفيد كتابنا وشبابنا وعلمائنا ورغم أننا نختلف معه فى بعض

المسائل والأفكار ولكن حياته ومسيرته بمجملها بها تأملات ينبغى أن نقف عندها لنتعلم

من قيمه وأفكاره

وأعماله الهادفة ونلاحظ ما فشل أو أخطأ فيه فنتجنبه بمعرفة الأصوب والأرجح ثم نحاول

أن نكمل أحلامه الخيرية والعلمية التى تخدم المسلمين

*المزج بين العلم والعمل

قال الدكتور مصطفى فى إحدى الحوارات التليفزيونية يتحدث عن مسيرته (سألت نفسى

هو أنا هقابل ربنا ورصيدى فى الحياة شوية كلام ففكرت فى العمل بجانب الكتابة والعلم

لأن هناك قولا وعملا والعمل يعنى مثلا إطعام مسكين إسعاف محتاج) وتلا قول الله ( يَا

أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سديداً يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ

يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا) الأحزاب آيه 70 ,71


من هنا بدأ يفكر الدكتور مصطفى محمود فى الأعمال الخيرية والثقافية والعلمية التى

تخدم أهل مصر وتشارك فى حل بعض مشاكل المجتمع ليرى أثرها على المواطن

المصرى والعربى فأنشأ جمعية مساعدة الفقراء والأرامل فى مسجده بالمهندسين

وأنشأ مركز مصطفى محمود الطبى لمساعدة المرضى المحتاجين.

*الفائدة من ذلك ينبغى على كل عالم ألا يكتفى بالعلم وينسى العبادات والمعاملات

والأعمال الخيرية لذلك ينبغى على كل عالم قادر أو رجل أعمال أو مسئول قادر مساعدة الآخرين.
أن يزيد من الأعمال الخيرية ما أمكن فتكون صدقه جارية وزكاة عن علمه وصحته وماله.

* الاعتراف بالخطأ


كان كثيرا ما يعترف أنه مخطئ فى مسألة ما ويرجع عنها أو يوضح ما يقصده مما قال فقد

قال مثلا بالنسبة لكتاب القرآن محاولة لفهم عصرى عندما هوجم قال (إنها كما قلت

محاولة تحتمل الصواب والخطأ) وقد رجع عن بعض اتجاهاته وأفكاره بل واهتماماته ثم

اختار منهجا معينا كما فعل فى كتاب لماذا رفضت الماركسية

الفائدة من ذلك على كل من يتكبر على الاعتراف بالخطأ أن

يرجع عن الخطأ ما تبين له الصواب فيا من تسب

الصحابة وتهجم على البخارى ارجع عما أنت عليه وكفاك تكبراً وتعنتا.

*البحث فى الآراء والأفكار من كافه الاتجاهات للوصول لمنهج ورأى أرجح

سالت الأفكار والأسئلة على عقل وفكر الدكتور مصطفى محمود كالمطر بين أفكار

عقائدية وأفكار سلوكية وأفكار علمية وأفكار سياسية وفلسفية فى رحلة كشف الحقيقة

واختيار المنهج فهب يتعلم ويقرأ فى كثير من فنون العلم الأخرى خاصة العقائدية

والدينية والفلسفية وكان لا يعرف عنها إلا القليل وقال (بدأت وأنا أبيض واستمر ذلك قرابة

عشر سنوات) ولم يتعصب لمذهب واحد أو اتجاه واحد يحجبه عن معرفة الصواب فماذا

لو تعصب للماركسية فقط أو للنظريات الفلسيفية بدون أن يقرأ فى علوم القرآن والتاريخ ؟

ثم توصل إلى أن المنهج الإسلامى والنص القرآنى أكمل وأشمل وأنفع فى معرفة دوافع

وسلوك وكيفية استقامة حياته الإنسان من العلم المادى وأن القران هو المنهج الأكثر

إصلاحا وتنمية للإنسان نفسياً واجتماعياً

الفائدة من ذلك على طالب العلم أن يبحر فى فنون العلم

التى تخدم فكره ليصل لمنهج أرجح وأقرب للصواب مثلما فعل الدكتور مصطفى محمود

وغيره من العلماء على مر الزمان ولا يكتفى ببعض الكتب والشخصيات فيا من ينادى

بالعلمانية والماركسية هلا اطلعت على أضرار العلمانية والماركسية وهل قرأت عن أثر

المنهج الإسلامى فى المجتمع قبل أن تدعوا لتغييره.

التواصل الاجتماعى والأسلوب العذب

قدم الراحل برنامج العلم والإيمان (400حلقة) وهو برنامج تأملات فى عظمة الله فى

الكون بشكل علمى وإيمانى منظم بأسلوب يسير شيق وصوت حانٍ يخترق القلب يلتف

حوله كل أفراد الأسرة وهو بذلك برنامج شعبى عائلى علمى دينى وطريق جديد

للتواصل مع الناس وهذا لم يكن مسبوقاً لمثله من البرامج العلمية

*إنشاء جمعية مصطفى محمود لخدمة الفقراء والأرامل وإنشاء المركز الطبى كان له دور

فى تنشيط تفاعل المفكر مصطفى محمود مع المجتمع والمحتاجين وأصحاب

المشكلات وهذا ما جعل الكثيرين يلتفون حوله ويتواصلون معه تواصلاُ مثمر حتى وافته

المنية فأصبح الدكتور مصطفى عالم ومفكر قريب من العامة يساعد المحتاج ويشارك

الضعيف

تواصل مثمر بعيد عن الأضواء

يعتقد البعض أنك مادمت نجماً فى وسائل الإعلام فأنك ناجح ونافع للمجتمع ومادام حولك

المشاهير وتسلط عليك الأضواء فأنك متميز وهذا ليس بشرط بل ربما يكون التواصل مع

فئات، ليس لها وجهة إعلامية يكون مثمراً وأكثر صدقاً من غيره فالفيصل هو سلوك

الإنسان وضميره وقدرته على الإنتاج والعطاء ومساعدة الغير فقد غاب المشاهير وكبار

رجال الدولة والإعلام وكل من يبحثون عن الأضواء عن جنازة الدكتور مصطفى محمود

وحضرها الفقراء الذين عاش من أجلهم والأطباء والناشطون فى الجمعية والمشاركين

فى هذا العمل الخيرى وأيضا بعض الكتاب والعلماء والصحفيين الذين يحترمون قلمهم

وينفعون بعلمهم و يعترفون بفضل وعلم الراحل مصطفى محمود فكانت دموعهم أكثر

صدقاً لذلك جعل الله مشهده الأخير بين هذه النفوس الطيبة ورأينا جمهور من الناس

يبكون بحرقة على فراق الدكتور مصطفى ورأينا الأرملة التى تبكى وتقول كنت أصرف

على أولادى اليتامى من الجمعية فقد كان لهم مصطفى محمود الأب الروحى والأمان

الاجتماعى والصحى وبفقده كانوا كالذى يضل الطريق لايدرى من أين أو أين يمضى يعنى

بالعامية كما يقول المصريون كان لهم ربنا ثم الدكتور مصطفى).

وتجاهل الإعلام الساقط والنفوس التى تبحث عن الأضواء مرضه ولم يزوره إلا القليل كما

صرح بذلك أبناء الدكتور مصطفى فلتفرح يا دكتور مصطفى فقد حضر جنازتك وأخذ العزاء

محبيك وأصحاب النفوس الشريفة.

الفائدة :- ليس كل ما يلمع ذهبا فدعك من من يجرون وراء الإعلام المزين ويفعلون

ليقال عنهم كذا وكذا فهم أول من يبعدون عنك ما بعدت عنك الأضوء وابحث عن القيمة الحقيقية


والعلم النافع والعلماء الحقيقيين والعطاء الحقيقى والناس الطيبين الذين يحملون همك.

* خير الناس أنفعهم للناس

كم من أناس كانت لهم شهرة إعلامية كبيرة بلا إنتاج حقيقى مفيد للناس وبدون تواصل

مثمر معهم وكم من كاتب ومفكر يعيش داخل قوقعه الكتب والمقالات ولا يتواصل مع العوام
ولا يعرف مشاكلهم فماتوا فنسيهم الناس فور دفنهم ولم يستفيدوا منهم أما من يعيش

ليفيد ويتواصل مع الناس بعلم نافع أو بحل مشكلة يحفر فى قلوب الناس أجيال بعد أجيال

*الإيمان والقرآن قاعدة للعلم وقوى محركة للعمل (شهادة من عالم متبحر)

تحصن بالإيمان والقرآن فهما قاعدة أساسية لا غنى عنها للانطلاق للعلوم الأخرى حتى

يتم تقييم هذه العلوم بميزان الإيمان والشرع الإسلامى فيكون ذلك أحصن لدينك وأوفر

للوقت بدلاُ من تضييعه فى علم محرم لاينفع وبعدها سيحركك الإيمان نحو العمل الصالح

ومسيرة الدكتور مصطفى محمود أكدت ذلك فقد بحث مصطفى محمود فى شتى

العلوم الكونية ومختلف الاتجاهات والمذاهب الفلسفية والعقائدية وتبين له الأثر القوى

للإيمان والقرآن فى استقامة حياة البشر فبهما تتم الأمور والأحداث على الوجة الأمثل

والأفضل فى شتى المجالات ثم بدأ الإيمان يحركه نحو الأعمال الخيرية

العدو الصهيونى يقتل كل محاولة لتنمية العلم وإظهار الحقائق وتجديدالإيمان

*

فجرت أسرة الدكتور مصطفى محمود مفاجأة كبيرة «عندما صرح ابنه

أدهم فى برنامج الحقيقة مع الإعلامى الكبير وائل الإبراشى ونقلاً عن جريدة المصرى

اليوم
أن السبب وراء اعتلال صحة والده هو جواب أرسله الدكتور أسامة الباز»،

مدير مكتب رئيسالجمهورية للشئون السياسية، ، عقب نشر الفيلسوف الراحل مقالاً أثار

استياء القيادات الإسرائيلية


والمنظمات اليهودية «المعادية للتشهير»، وهو ما جعل الباز يرسل الخطاب إلى رئيس

مجلس إدارة الجريدة ـ آنذاك ـ طالباً منه لفت نظر مصطفى محمود إلى حساسية الكتابة

فى هذه الموضوعات، وأن تأثيرها لا يقتصر على الإسرائيليين فقط بل على اليهود أيضاً

وأوضح أيضاً إن الخطاب كان له بالغ الأثر على صحة والده، الذى دخل بعدها فى نوبة

حزن شديدة أثرت على صحته بشكل واضح، خاصة أن الخطاب عبر عن توبيخ سياسى

واضح من لدولة لم يقتصر فقط على كتابات الفيلسوف الراحل، بل امتد إلى الاعتراض

على محتوى ومضمون برنامجه «العلم والإيمان»، كاشفاً أن إسرائيل لعبت دوراً رئيسياً

فى توقف عرض
البرنامج على القنوات الأرضية. وقال الإبراشى للمصرى اليوم ((إن مصطفى محمود كان

يمثل خطراً على إسرائيل لأنه كان الوحيد الذى يرد على ادعاءاتهم من خلال قراءته

المتأنية فى العقائد والتاريخ والعلوم، وأن سلوكه هذا تسبب فى حرج شديد للمسئولين

فى الدولة، وهو ما يفسر تخليهم عنه فى محنة مرضه وحتى لحظة وفاته.)).

حقاُ كما قال الإبراشى وأنا أزيد أن هذا البرنامج أيضاُ ينمى الثقافة العلمية عند الشباب ويثير
الحافز نحو البحث العلمى وهو أيضاُ تأملات فى عظمة الله فى الكون بشكل علمى

وروحانى مصبوغ بتعاليم الإسلام و يحث على تجديد الإيمان وهذا يضر بمصلحة الكيان

الصهيونى الذى يريدنا أمة بلا علم وبلا منهج وبلا إيمان .

رحم الله الدكتور مصطفى محمود رجل العلم والايمان الذى سوف يظل

نموذجًا مختلفاً ينبغى أن نتعلم من قيمه وأفكاره وأعماله الهادفة ونلاحظ ما فشل أو

أخطأ فيه فنتجنبه بمعرفةالأصوب والأرجح ثم نحاول أن نكمل أحلامه الخيرية كتوسيع

أنشطة الجمعية الخيرية وأحلامه العلمية كتطوير علم نفس قرآنى يقوم على تعاليم

القرآن وعزائى لكل عالم ومواطن وكاتب وشيخ مصرى شريف
.


CENTER]5"]نشرت في جريدة و وموقع اليوم السابع


http://www.youm7.com/News.asp?NewsID...190&IssueID=84
التوقيع: عمرو عماد كيميائي وكاتب

مصري في بعض المؤسسات الصحفية وناشط في مجال

التنمية وادارة الأزمات




ما أحوجنا الى قائد منتصر يقودقلوبنا وعقولنا

نحو أهداف سامية ليعيد مجد أمتنا


الاسلامية والعربية في كل المجالات

ويوما بعد يوم سنجهز لهذا القائد

ونحن في انتظار انتصارات هذا القائد المنتصر فهل

ترى من يكون هذا القائد فاللهم أجعله واحداً منا



رد مع اقتباس
قديم 11-11-2009, 11:35 PM   رقم المشاركة : [2]
احمد هانى
عضو
 
افتراضي

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .


احمد هانى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-11-2009, 11:47 PM   رقم المشاركة : [3]
سحر
مشرف
 
افتراضي

لا تعليق
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...


التوقيع:
أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه .. وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة .. فابحث عن قلب يمنحك الضوء ولا تترك نفسك رهينةللاحزان
سحر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-14-2009, 01:14 AM   رقم المشاركة : [4]
القائد المنتصر
عضو
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر مشاهدة المشاركة
لا تعليق
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...
شكراً سحر وأتمنى أن تكون عجبك المقال


التوقيع: عمرو عماد كيميائي وكاتب

مصري في بعض المؤسسات الصحفية وناشط في مجال

التنمية وادارة الأزمات




ما أحوجنا الى قائد منتصر يقودقلوبنا وعقولنا

نحو أهداف سامية ليعيد مجد أمتنا


الاسلامية والعربية في كل المجالات

ويوما بعد يوم سنجهز لهذا القائد

ونحن في انتظار انتصارات هذا القائد المنتصر فهل

ترى من يكون هذا القائد فاللهم أجعله واحداً منا



القائد المنتصر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-14-2009, 01:15 AM   رقم المشاركة : [5]
القائد المنتصر
عضو
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد هانى مشاهدة المشاركة
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

شكراً يا أحمد ودمت سالماً


التوقيع: عمرو عماد كيميائي وكاتب

مصري في بعض المؤسسات الصحفية وناشط في مجال

التنمية وادارة الأزمات




ما أحوجنا الى قائد منتصر يقودقلوبنا وعقولنا

نحو أهداف سامية ليعيد مجد أمتنا


الاسلامية والعربية في كل المجالات

ويوما بعد يوم سنجهز لهذا القائد

ونحن في انتظار انتصارات هذا القائد المنتصر فهل

ترى من يكون هذا القائد فاللهم أجعله واحداً منا



القائد المنتصر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-18-2009, 09:24 AM   رقم المشاركة : [6]
سحر
مشرف
 
افتراضي

جزاك الله خيرا على المقال بجد عجبنى اووووووووووى
بس اللى ضايقنى ان احنا بنظلم ولدنا بايدنا عشان كلام ناس احنا عارفينهم كويس
فكتبت لا تعليق لانى مش هاقدر اقول راى فى دكتور مصطفى محمود لان كل الناس تعرفه وعارفه هوا مين
ربنا يرحمه ويدخله فسيح جنانه
بس اللى ضايقنى ظلم انسان بيقول رايه


التوقيع:
أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه .. وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة .. فابحث عن قلب يمنحك الضوء ولا تترك نفسك رهينةللاحزان
سحر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
محمود, مصطفى, تأملات, حياة, وأسرار


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع