reham
01-24-2010, 06:29 PM
أنجولا مع غانا والجزائر فى صدام مع كوت ديفوار بدور الثمانية
يلتقى اليوم منتخب أنجولا صاحب الأرض والجمهور فى مواجهة قوية أمام منتخب غانا، بينما يصطدم المنتخب الجزائرى بمنتخب كوت ديفوار القوى، وذلك فى افتتاح مباريات دور الثمانية لكأس الأمم الأفريقية رقم 37 التى تستضيفها أنجولا حتى 31 يناير الجارى.
فى المباراة الأولى، يأمل البرتغالى مانويل جوزيه، أن يكون فريقه فى أفضل حالاته الفنية، والاستفادة من المساندة الجماهيرية الكبيرة بملعب 11 نوفمبر الذى يتسع لـ 50 ألف متفرج بالعاصمة لواندا، لتخطى عقبة المنتخب الغانى القوى إحدى الفرق المتأهلة لكأس العالم المقبلة 2010 بجنوب أفريقيا.
ويضع جوزيه آمالاً كبيرة على أبرز عناصر الظبيان بعد تصدر المجموعة الأولى، فتألق جيلبرتو لاعب وسط الأهلى، وثنائى الهجوم أمادو فلافيو، ومانوتشو، يدفع أصحاب الأرض إلى تقديم أداء قوى، والتقدم خطوة للأمام فى الأدوار النهائية للبطولة.
أما المنتخب الغانى فصعد لهذا الدور فى اللحظات الأخيرة بعد فوزه على بوركينا فاسو بهدف أندريه آيو ليلحق بركب الفرق المتأهلة للأدوار النهائية بالبطولة، ويعلم الصربى ميلوفان راجيفيتش المدير الفنى لمنتخب النجوم السوداء، أنه تنتظره مواجهة صعبة مع أصحاب الأرض، خاصة مع الإصابات والغيابات التى ضربت تشكيلة الفريق، وكانت آخرها ابتعاد قائد المنتخب الغانى مايكل إيسيان عن استكمال البطولة بسبب الإصابة.
ويأمل راجيفيتيش فى عناصرة الخبرة بالفريق مثل الثنائى ماتيو أمواه وأسامواه جيان فى قيادة كتيبة شباب النجوم السوداء أندريه آيو وإينكوم وأجيمانج بادو فى تخطى أنجولا والصعود لنصف نهائى البطولة.
وتشهد المباراة الأخرى اليوم "صدام مونديالى خالص" بين منتخبى كوت ديفوار والجزائر، على ملعب شيازى بمدينة كابيندا بعد تصدر الأفيال لمجموعتهم، وصعود ثعالب الصحراء ثانياً بعد المنتخب الأنجولى بالمجموعة الأولى.
ويعد المنتخب الإيفوارى أجهز المنتخبات فنياً بالبطولة، وأقوى المرشحين للفوز باللقب، فالبوسنى فاهيد خاليلودزيتش يملك تشكيلة قوية من اللاعبين فى كل المراكز بداية من ثنائى الدفاع كولو توريه وإيمانويل إيبويه، ولاعب الوسط يايا توريه لاعب برشلونة، ومكمن الخطورة فى المنتخب الإيفوارى، إلى جانب ثنائى هجوم تشيلسى ديدييه دروجبا وسالمون كالو.
أما المنتخب الجزائرى، فيضع مدربه رابح سعدان آمالاً كبيرة على صانع ألعابه كريم زيانى أحد الأسباب الرئيسية فى الصعود لمونديال جنوب أفريقيا، إلى جانب عودة مراد مغنى من الإصابة، وعبد القادر غزال مهاجم سيينا الإيطالى، فى تقديم أداء قوى أمام الأفيال، ومحاولة تخطيهم للصعود لدورالـ4 بالبطولة.
يلتقى اليوم منتخب أنجولا صاحب الأرض والجمهور فى مواجهة قوية أمام منتخب غانا، بينما يصطدم المنتخب الجزائرى بمنتخب كوت ديفوار القوى، وذلك فى افتتاح مباريات دور الثمانية لكأس الأمم الأفريقية رقم 37 التى تستضيفها أنجولا حتى 31 يناير الجارى.
فى المباراة الأولى، يأمل البرتغالى مانويل جوزيه، أن يكون فريقه فى أفضل حالاته الفنية، والاستفادة من المساندة الجماهيرية الكبيرة بملعب 11 نوفمبر الذى يتسع لـ 50 ألف متفرج بالعاصمة لواندا، لتخطى عقبة المنتخب الغانى القوى إحدى الفرق المتأهلة لكأس العالم المقبلة 2010 بجنوب أفريقيا.
ويضع جوزيه آمالاً كبيرة على أبرز عناصر الظبيان بعد تصدر المجموعة الأولى، فتألق جيلبرتو لاعب وسط الأهلى، وثنائى الهجوم أمادو فلافيو، ومانوتشو، يدفع أصحاب الأرض إلى تقديم أداء قوى، والتقدم خطوة للأمام فى الأدوار النهائية للبطولة.
أما المنتخب الغانى فصعد لهذا الدور فى اللحظات الأخيرة بعد فوزه على بوركينا فاسو بهدف أندريه آيو ليلحق بركب الفرق المتأهلة للأدوار النهائية بالبطولة، ويعلم الصربى ميلوفان راجيفيتش المدير الفنى لمنتخب النجوم السوداء، أنه تنتظره مواجهة صعبة مع أصحاب الأرض، خاصة مع الإصابات والغيابات التى ضربت تشكيلة الفريق، وكانت آخرها ابتعاد قائد المنتخب الغانى مايكل إيسيان عن استكمال البطولة بسبب الإصابة.
ويأمل راجيفيتيش فى عناصرة الخبرة بالفريق مثل الثنائى ماتيو أمواه وأسامواه جيان فى قيادة كتيبة شباب النجوم السوداء أندريه آيو وإينكوم وأجيمانج بادو فى تخطى أنجولا والصعود لنصف نهائى البطولة.
وتشهد المباراة الأخرى اليوم "صدام مونديالى خالص" بين منتخبى كوت ديفوار والجزائر، على ملعب شيازى بمدينة كابيندا بعد تصدر الأفيال لمجموعتهم، وصعود ثعالب الصحراء ثانياً بعد المنتخب الأنجولى بالمجموعة الأولى.
ويعد المنتخب الإيفوارى أجهز المنتخبات فنياً بالبطولة، وأقوى المرشحين للفوز باللقب، فالبوسنى فاهيد خاليلودزيتش يملك تشكيلة قوية من اللاعبين فى كل المراكز بداية من ثنائى الدفاع كولو توريه وإيمانويل إيبويه، ولاعب الوسط يايا توريه لاعب برشلونة، ومكمن الخطورة فى المنتخب الإيفوارى، إلى جانب ثنائى هجوم تشيلسى ديدييه دروجبا وسالمون كالو.
أما المنتخب الجزائرى، فيضع مدربه رابح سعدان آمالاً كبيرة على صانع ألعابه كريم زيانى أحد الأسباب الرئيسية فى الصعود لمونديال جنوب أفريقيا، إلى جانب عودة مراد مغنى من الإصابة، وعبد القادر غزال مهاجم سيينا الإيطالى، فى تقديم أداء قوى أمام الأفيال، ومحاولة تخطيهم للصعود لدورالـ4 بالبطولة.