إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-21-2011, 10:05 PM
safy nada safy nada غير متواجد حالياً
مشرف
 

افتراضي مصر فى القرآن والسنه

من فضائل مصر أن الله عز وجل ذكرها في كتابه العزيز في أربعة وعشرين موضعا منها ما هو بصريح اللفظ ومنها ما دلت عليه القرائن والتفاسير فأما صريح اللفظ فمنه قوله تعالى اهبطوا مصرا فإن لكم ما سألتم وقوله تعالى يخبر عن فرعون أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي وقوله تعالى وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوءا لقومكما بمصر بيوتا واجعلوا بيوتكم قبله ومنه قوله عز وجل مخبرا عن نبيه يوسف عليه السلام ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين

مصر فى القرآن الكريم



وقد ذكرت مصر فى القرآن الكريم خمس مرات :
(اهبطوا مصراً فإنَّ لكم مَّا سألتم} (البقرة :61) .
)وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوَّءا لقومكما بمصر بيوتاً} (يونس:87)
)وقال الذي اشتراهُ من مصر} (يوسف:21{ادخلوا مصر إنشاء الله آمنين} (يوسف :99(
)قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ} (الزخرف:51) .
)ذكرت سيناء فى القرآن الكريم مرتين :
)وشجرة تخرج من طورسيناء} (المؤمنون:20(
)وطورسينين} (التين:2(
ذكر مصر فى القرآن الكريم
ذكرت مصر فى القرآن الكريم فى ثمانيه وعشرين موضعا ،منها ما هو صريح فى قوله تعالىوَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نَّصْبِرَعَلَىَ طَعَامٍ وَاحِدٍ فَادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ الأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّآئِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُواْ مِصْراًفَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَآؤُوْاْ بِغَضَبٍ مِّنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُواْ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَاعَصَواْ وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ (61البقرة(

وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَلاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًاوَكَذَلِكَ مَكَّنِّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَيَعْلَمُونَ (يوسف 21(

فَلَمَّا دَخَلُواْ عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُواْ مِصْرَ إِن شَاء اللّهُ آمِنِينَ (يوسف 99 (

وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَن تَبَوَّءَا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُواْ بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً وَ أَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (يونس 87(


وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَيَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ ( الزخرف 51(
و منها ما جاء بشكل غير مباشر فى قوله تعالى
قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَآئِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ ( يوسف55(
وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ ( القصص6)و الأرض فى الآية هى مصر و قد ذكرت فى عشر مواضع باسم الأرض فى القرآن كما ذكرعبدالله بن عباس .
وَجَاء رَجُلٌ مِّنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَى إِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَ لِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَ (القصص20(



مصر فى السنة النبوية


أما ما روى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فى ذكر مصر
قوله صلى الله عليه و سلم (ستفتح عليكم بعدى مصر فاستوصوا بقبطها خيرا فإن لكم منهم ذمه و رحما ) رواه مسلم.

و قوله صلى الله عليه و سلم (إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا بها جندا كثيفا فذلك الجند خير اجناد الأرض ، قال أبو بكر لم يارسول الله؟ قال لأنهم و أزواجهم فى رباط إلى يوم القيامة(.
قال ابن هشام : حدثنا عبد الله بن وهب عن عبد الله بن لهيعة ، عن عمر مولى غفرة أن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - قال
الله الله في أهل الذمة ، أهل المدرة السوداء السحم الجعاد فإن لهم نسبا وصهرا
قال عمر مولى غفرة : نسبهم أن أم إسماعيل النبي - صلى الله عليه وسلم - منهم . وصهرهم أن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - تسرر فيهم .
قال ابن لهيعة أم إسماعيل هاجر ، من " أم العرب " قرية كانت أمام الفرما من مصر
وأم إبراهيم : مارية سرية النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - التي أهداها له المقوقس من حفن ، من كورة أنصنا .
قال ابن إسحاق : حدثني محمد بن مسلم بن عبيد الله بن شهاب الزهري : أن عبد الرحمن بن عبد الله بن كعب بن مالك الأنصاري ثم السلمي حدثه أن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - قال إذا افتتحتم مصر ، فاستوصوا بأهلها خيرا ، فإن لهم ذمة ورحما " فقلت لمحمد بن مسلم الزهري : ما الرحم التي ذكر رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - لهم ؟ فقال كانت هاجر أم إسماعيل منهم

ذكر دعاء الأنبياء عليهم السلام لمصر


قال عبدالله بن عمرو: لما خلق الله آدم مثل له الدنيا شرقها و غربها و سهلها و جبلها و أنهارها و بحارها و بنائها و خرابها ومن يسكنها من الأمم و من يملكها من الملوك ،فلما رأى مصر رآها أرض سهلة ذات نهر جارمادته من الجنه تنحدر فيه البركه و تمزجه الرحمه ، و رأى جبلا من جبالها مكسوا نورالا يخلو من نظر الرب إليه بالرحمه ن فى سفحه أشجار مثمرة فروعها فى الجنه تسقى بماءالرحمه ، فدعا فى النيل بالبركة ، و دعا فى أرض مصر بالرحمه و البر و التقوى ،و بارك على نيلها و جبلها سبع مرات .

و قال : يأيها الجبل المرحوم ، سفحك جنه و تربتك مسك ، يدفن فيها غراسالجنه ،ارض حافظه مطيعه رحيمه ، لا خلتك يا مصر بركة ، و لازال بك حفظ ، ولا زال منكملك و عز . ( أورده السيوطى جزء 1 ص 20 نقلا عن بن زولاق )


)مصر كنانة الله في ارضه ما طلبها عدو الا اهلكه الله(

وكنانة السهم بالكسر جعبة من جلد لاخشب فيها او بالعكس على ما القاموس
قال السخاوي لم ار هذا الحديث بهذ ا اللفظ وورد بمعناه احاديث لايصح منها شيء
ولكن في صحيح مسلم عن ابي ذر مرفوعا انكم ستفتحون ارضا يذكر فيها القيراط فاستوصوا باهلها خيرا فان لهم ذمة ورحما
قال الزهري الرجم باعتبار هاجر والذمة باعتبار ابراهيم اي ابن النبي عليه الصلاة والسلام
وقال العسقلاني اراد بالذمة العهد الذي دخلوا به في الاسلام ابام عمر فان مصر فتحت صلحا وفي هذا الحديث من اعلام نبوته عليه الصلاة والسلام فتح مصر



مصر وما يختص بها من الفضائل

فمن فضلها أن الله عز وجل ذكرها في كتابه العزيز في أربعة وعشرين موضعا . منها ما هو بصريح اللفظ . ومنها ما دلت عليه القرائن والتفاسير .
فأما صريح اللفظ ، فقوله تعالى : " هبطوا مصرا فإن لكم ما سألتم " .
وقوله تعالى مخبرا عن فرعون : " أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي " .
وقوله عز وجل مخبراً عن يوسف عليه السلام : " ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين " .
وقوله تعالى : " وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوآ لقومكما بمصر بيوتا واجعلوا بيوتكم قبلة " .
وأما ما دلت عليه القرائن ، فمنه قوله تعالى : " ولقد بوأنا بني إسرائيل مبوأ صدق " .
وقوله عز وجل : " وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين " . قال ابن عباس ، وسعيد المسيب ، ووهب بن منبه وغيرهم : هي مصر .
وقوله تعالى : " فأخرجناهم من جنات وعيون وكنوز ومقام كريم " .
وقوله تعالى : " وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها " . يعني مصر .
وقوله تعالى : " كم تركوا من جنات وعيون و زروع ومقام كريم ونعمة كانوا فيها فاكهين كذلك وأورثناها قوماً آخرين " . يعني قوم فرعون ، وأن بني إسرائيل ورثوا أرض مصر .
وقوله عز وجل : " ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين ونمكن لهم في الأرض ونرى فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون " .

وقوله عز وجل مخبرا عن فرعون : " يا قوم لكم الملك اليوم ظاهرين في الأرض " .
وقوله تعالى : " وتمت كلمة ربك الحسنى على بني إسرائيل بما صبروا ودمرنا ما كان يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون " .
وقوله تعالى مخبرا عن قوم فرعون : " أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض " يعني أرض مصر .
وقوله عز وجل مخبرا عن نبيه يوسف عليه السلام : " اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم " .
وقوله تعالى : " وكذلك مكنا ليوسف في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء نصيب برحمتنا من نشاء " وقوله عز وجل مخبرا عن بني إسرائيل : " ربنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالاً في الحياة الدنيا " .
وقوله تعالى مخبرا عن نبيه موسى عليه السلام : " عسى ربكم أن يهلك عدوكم ويستخلفكم في الأرض " .
وقوله تعالى : " أو أن يظهر في الأرض الفساد " . يعني أرض مصر .
وقوله تعالى : " وجاء رجل من أقصى المدينة يسعى " .
وقوله عز وجل : " إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعا " .
وقوله تعالى مخبرا عن ابن يعقوب : " فلن أبرح الأرض " . يعني أرض مصر .
وقوله تعالى : " إن تريد إلا أن تكون جبارا في الأرض " .

واعطاء اهلها العهد

وكذا قال الزركشي لااصل له لكن في الطبراني من حديث كعب بن مالك (اذا فتحت مصر فاستوصوا بالقبط خيرا فان لهم ذمة(
واصله في مسلم
وقال السيوطي( وفي كتاب الخطط يقال ان في بعض الكتب الالهية (مصر خزائن الارض كلها فمن ارادها بسوء قصمه الله(
وعن كعب الاحبار مصر بلد معافاة من الفتن من ارادها بسوء كبه الله على وجهه
وعن ابي موسى الاشعري (اهل مصر الجند الضعاف ما كادهم احد الا كفاهم الله مؤونته(
قال تبيع بن عامر الكلاعي فاخبرت بذلك معاذ بن جبل فاخبرني ان بذلك اخبره رسول الله عليه الصلاة والسلام
وقد ورد لفظ الكنانة في الشام اخرجه ابن عساكر عن عبدالله بن عتبة قال قرات فيما انزل الله على بعض الانبياء ان الله يقول الشام كنانتي فاذا غضبت على قوم رميتهم منها بسهم(



وذكر ابن عباس مصر ، فقال : سميت مصر بالأرض كلها في عشرة مواضع من القرآن . والله أعلم .
وأما ما ورد فيها من الحديث النبوي صلوات الله وسلامه على قائله فقد روي عن رسول الله
) صلى الله عليه وسلم ) أنه قال : ستفتح عليكم بعدي مصر ، فاستوصوا بقبطها خيراً فإن لهم ذمة ورحما وعنه ( صلى الله عليه وسلم ) أنه قال : إذا فتح الله عليكم مصر فاتخذوا بها جندا كثيفا ، فذلك الجند خير أجناد الأرض فقال أبو بكر رضي الله عنه : ولم يا رسول الله ؟ فقال : لأنهم وأزواجهم في رباط إلى يوم القيامة وعنه ( صلى الله عليه وسلم ) ، وذكر مصر : ما كادهم أحد إلا كفاهم الله مؤونته .
وتكررت الأحاديث في فضلها .
وقال عبد الله بن عمرو : وأهل مصر أكرم الأعاجم كلها ، وأسمحهم يدا ، وأفضلهم عنصرا ، وأقربهم رحماً بالعرب عامة وبقريش خاصة .
وقال أيضا : لما خلق الله عز وجل آدم ، مثل له الدنيا : شرقها ، وغربها ، وسهلها ، وجبلها ، وأنهارها ، وبحارها ، وبناءها ، وخرابها ، ومن يسكنها من الأمم ، ومن يملكها من الملوك . فلما رأى مصر ، رآها أرضاً سهلةً ذات نهر جار ، مادته من الجنة ، تنحدر فيه البركة ، ورأى جبلا من جبالها مكسوا نورا لا يخلو من نظر الرب عز وجل إليه بالرحمة . في سفحه أشجار مثمرة ، فروعها في الجنة تسقي بماء الرحمة . فدعا آدم في النيل بالبركة ، ودعا في أرض مصر بالرحمة والبر والتقوى ، وبارك على نيلها وجبلها سبع مرات . ثم قال : " يا أيها الجبل المرحوم ، سفح جنة وتربتك مسكة تدفن فيها عرائس الجنة ، أرض حافظة مطبقة رحيمة ، لا خلتك يا مصر بركة ، ولا زال بك حفظ ، ولا زال منك ملك وعز ، يا أرض مصر فيك الخباء والكنوز ، ولك البر والثروة ، سال نهرك عسلا . كثر الله زرعك ، ودر ضرعك ، وزكا نباتك ، وعظمت بركتك وخصبت ، ولا زال فيك يا مصر خير ما لم تتجبري وتتكبري أو تخوني ، فإذا فعلت ذلك عراك شر ، ثم تغور خيرك " ..
فكان آدم أول من دعا لها بالخصب والرحمة والرأفة والبركة .
وقال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما : دعا نوح عليه السلام لابن ابنه بيصر ابن حام وهو أبو مصر ، فقال : اللهم إنه قد أجاب دعوتي ، فبارك فيه وفي ذريته وأسكنه الأرض الطيبة المباركة التي هي أم البلاد .
قال عبد الله بن عمرو : لما قسم نوح عليه السلام الأرض بين ولده ، جعل لحام مصر وسواحلها والمغرب وشاطئ النيل . فلما دخل بيصر بن حام وبلغ العريش ، قال : " اللهم إن كانت هذه الأرض التي وعدتنا على لسان نبيك نوح عليه السلام وجعلتها لنا منزلا فاصرف عنا وباها ، وطيب لنا ثراها ، واجمع ماها ، وأنبت كلاها ، وبارك لنا فيها ، وتمم لنا وعدك ، إنك على كل شيء قدير ، وإنك لا تخلف الميعاد " وجعلها بيصر لابنه مصر وسماها به . والقبط ولد مصر بن بيصر بن حام بن نوح .
وسنذكر إن شاء الله أخبار مصر وبنيه عند ذكرنا لملوك مصر ، وهو في الفن الخامس من التاريخ .
وعن كعب الأحبار : لولا رغبتي في بيت المقدس لما سكنت إلا مصر ، فقيل له : ولم ؟ فقال : لأنها معافاة من الفتن ومن أرادها بسوء كبه الله على وجهه ، وهو بلد مبارك لأهله فيه .
وقال أبو بصرة الغفاري : سلطان مصر سلطان الأرض كلها .
قال : وفي التوراة مكتوب : مصر خزائن الأرض كلها ، فمن أرادها بسوء قصمه الله تعالى .
وقال عمرو بن العاص : ولاية مصر جامعة ، تعدل الخلافة .
وقال أبو حازم عبد الحميد بن عبد العزيز ، قاضي العراق : سألت أحمد بن المدبر عن مصر فقال : كشفتها فوجدت غامرها أضعاف عامرها . ولو عمرها السلطان ، لوفت له بخراج الدنيا .









التوقيع: ليه الواحد ساعات يكون متضايق وتعبان

ليه ربنا اعطى البشر نعمة النسيان

علشان الكل يقوم من النوم مبسوط وفرحان

انسى الالم والحرمان وتمتع بنعم الرحمن

ان حسيت انك تعبان عليك بتلاوة القران***
رد مع اقتباس
قديم 01-22-2011, 07:40 PM   رقم المشاركة : [2]
رانيا2011
عضو
 
افتراضي

الحمد الله الذى انعم علينا بنعمة الاسلام ونعمة هذه البلد العظيم حفظه الله دائما من كل سوء


رانيا2011 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
القرآن, والسنه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع