العودة   الموقع الرسمي للاعلامي الدكتور عمرو الليثي > الأقسام العامة > القسم الاخباري
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-29-2010, 04:38 AM
محمد زنادة محمد زنادة غير متواجد حالياً
مشرف عام
 

Post أغرب وسائل التحرش بالبلوتوث

أغرب وسائل التحرش بالبلوتوث






نشر موقع حكومي الماني تقرير عن معاكسة الفتيات في الاماكن العامة بالرياض ورصد التقرير عبر مراسلته بالرياض انواع من طرق الغزل والتعرف على الشباب والفتيات.

فحسب ما جاء في موقع التليفزيون الالماني والمذيل تحت إسم ( تحقيق عفراء محمد - الرياض، مراجعة منى صالح) أن الفتيات السعوديات يبحثن عن الغزل في الأماكن العامة من وراء النقاب بواسطة تقنيات جديدة كتقنية البلوتوث. ورغم المخاطر التي قد يتعرضن لها، فإن بعضهن يتحدى الواقع ويتمردن على عادات تحرم الجنس الناعم من المساواة مع الجنس الخشن.

"هل أنت عبدالله صاحب القامة الممشوقة؟ نعم ، وهل أنت حليمة أم العيون العسلية؟"، بهذه الكلمات تبادل عبد الله وحليمة تعارفهما العرضي خلسة بجوار مدخل "برج المملكة" التجاري في العاصمة السعودية الرياض.

استغرق اللقاء أقل من دقيقة تبادلا خلالها أرقام الهاتف وتواعدا على الغزل عبر التواصل بالمكالمات والرسائل القصيرة والأغاني الحلوة أو حتى الصور.
ويبدو أن شكل عبد الله أعجب حليمة التي تنوي مراسلته، كما قالت .


وسرد الموقع قصة حليمة التي تعرّفت على عبدالله عن طريق تقنية "البلوتوث" في هاتفها الجوال عندما كانت تجلس مع صديقاتها في أحد مطاعم البرج.

وتتردد حليمة التي لا يرى المرء منها سوى عيونها العسلية إلى الركن عدة مرات أسبوعيا برفقة صديقاتها للغزل والترويح عن النفس من وراء النقاب. وفي المطعم الإيطالي هناك يجلسن بعباءاتهن ونقابهن الى إحدى الطاولات وهواتفهن المحمولة إما في أيديهم أو إلى جانب أطباق الطعام.

وخلال تناوله ترد إليهن بين الفينة والأخرى رسائل غزل "بلوتوثية" من فتيان يرتدون الجينز ويجلسون إلى طاولات مجاورة أمثال عبد الله. ولا يكتفي البعض من هؤلاء بحمل جواله، بل أيضا بإحضار كومبيوتره كي تطول جلسات الغزل البلوتوثية كما يصفونها.

وبدا الموقع يتحدث عن اشهر الجمل التي يتم تداولها عبر البلوتوث مثل "أمير تائه يبحث عن ملاكه"، هذا ما جاء في نص إحدى الرسائل، و ما هو أجرأ من ذلك مثل "حصان جارف يبحث عمن يرّوضه"، وهناك بعض الرسائل التي تتجاوز المألوف مثل "نهداك كسندويشة أريد أكلها" كما تقول إحدى الجالسات الى الطاولة

وتضيف: "بأن معظم الرسائل تعبر عن نزوع لإقامة علاقات عاطفية بين الجنسين"، وحسب الموقع قالت لمياء إن هذه العلاقات قد تصل إلى أبعد من الخلوة وتبادل القبلات، لاسيما إذا كانت المرأة متزوجة من شخص لا تحبه، كما هو حال زينب التي زوجوها من ابن عمها رغما عنها.

وبالنسبة لزينب فإن زواجها مصيره الفشل، مثله مثل مصير حالات كثيرة مماثلة في السعودية. ولذا فإنها تسعى للتخفيف عن عبء ذلك عن طريق إقامة علاقات خفية مع رجال قد يحالفها حظ أفضل معهم كما تقول.

واضاف الموقع "تعرف الصديقات أمثال حليمة ولمياء وزينب بأن "العلاقات البلوتوثية" في الأماكن العامة كبرج المملكة قد تسبب لهن مشاكل جمة في مجتمع كالمجتمع السعودي في حال معرفة عائلاتهن بالأمر.

فالأمر لن يقتصر في حالة المعرفة هذه على منعهن من مغادرة المنزل، بل سيشمل أنواعا أخرى من العقاب تشمل الضرب بقسوة أو تزويجهن بأقصى سرعة من أقرباء لهن رغما عن إرادتهن. وعلى الرغم من هذه المخاطر تريد مريم تحدي واقعها من خلال الغزل عبر الجوال وتقنية البلوتوث بهدف تذوق طعم الحب الحقيقي كما تقول، وتضيف "أعرف أنني سأتزوج على مزاج أهلي، لكنني لا أريد رغم ذلك تضييع فرصة التعرف على شاب يعجبني شكله وأتبادل معه الغزل والقبل ولو عن بعد". أما صديقتها زينة فتريد من وراء ذلك حياة أكثر إثارة بدلا من الحياة الرتيبة التي يرسمها لها والدها وأخوتها الذكور".
رد مع اقتباس
قديم 07-29-2010, 09:17 AM   رقم المشاركة : [2]
احمد مختار
مشرف عام
الصورة الرمزية احمد مختار
 
إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى احمد مختار
افتراضي

ولسة يامة نشوف


التوقيع:


احمد مختار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
بلابلايبلابلابل


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع