إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-02-2010, 02:34 AM
سيف الدين السنباطى سيف الدين السنباطى غير متواجد حالياً
عضو
 

افتراضي خذلتنى أمرأة

ومن هنا أعيد حساباتى
شاهدت اليوم بعد عودتى من عملى فيلم للممثل الكوميدى أحمدعيدوفيلمه رامى الأعتصامى فكان أبنى يشاهده قبل حضورى وداعنى لمشاهدته معه وأستضافتى فى غرفته الخاصة وعلى قدرمايشاهدالأنسان للفيلم ولكنى أشاهده من جوانبه المختلفة وأقف
كى أعرف ماهى الرسالة التى يقصدأرسالها مخرج العمل أى كان
وكانت رسالة الفيلم تتناول حول شاب من شباب أولادرجال الأعمال العابيثين
الذى همهم فى الحياة جمع المال بطرق غيرمشروعة ودائما ما يسددفواتيرأخطائهم هوالموطن معدوم الدخل وتدور أحداثه حول فكرة تغيير النشيدوالعلم لدولتنا مصروأن فكرة تغيير العلم جأت فى ذهن الفنان أحمدعيد عندما أصطدم بمسؤل مديرمكتب رئيس الوزراء بعرض مطالبهم وكونه شاب أهوج مارأه أمام عينيه دفعه بعرض فكرة تغيير العلم وعندما أستغل ذلك معدومين الدخل لطردهم من عششهم التى يقيومون فيها ويسكنون والسكن هوأول ما أمر الله عزوجل لأدم وزوجه أسكن أنت وزوجك الجنة فالسكن أساس الحياة المستقرة الأمنة وألأخر هم جانب الأخوان وعندما أشتعلت نار الفتنة المدبرة من شخص مدير مكتب رئيس الوزراء ولم يدفع فاتورة هذة الفتنة سو ى الجندى الذى يسدد فاتورة وضريبة الحياة وفتر ة تجنيده وأنتهى الفيلم
لآتذكر وأصطدم بالسيدة الفاضلةالأعلامية منى الشاذلى التى أستضافت تلك العبقرى الذى أشتغلت بدماغه زجاجة البيرة وسيجارته الملفوفة وأخذت من وقت الناس الذين يحبونها ويعتبرونها مثلهم ومثلهن الأعلى فكيف لكى أن تساعدى شاب أهوج كل غرضه أن يصل للأجواء لينتشر بفكرته الهيفا
ألا تعلمين أن هناك أشخاص وأشخاص كل أمالهم هو التحدث وشأنك ليصلوا
أفكارثمينة تعودعلى الوطن والمواطن بالفائدة والرخاء
أ/منى أنا لاأنتقدك وأعيبك بسبب أو بأخرفأنالاأنافق أحدأو أجامل أحدوأنماكنت
بألأمس القريب قددونت موضوع من أجل الدفاع عن شخصك أتجاه بعض الأعضاء بموقع العاشرة مساءآ وكانت عنوانها شهادة حق ولكن ما تذكرته اليوم عند مشاهدتى لهذة الهيفات التى أشكر أبنى حفظه الله وأولادكم جميعا لأعرف ما قدمت الأعلامية البارعة التى أطالب من الأعلامين الأقتداء بها حينما أتحدث عن خطورة الأعلام فدائما ما أضع أسمها بجوار عمالقة الأعلام الصادقين حقبقة مصرالأولى وائل الأبراشى وألأعلامى الذى يتحذث دائما بشأن محدودى ومعدومى الدخل اأعلامى عمرو الليثى وأعرف ظان من حقك كأعلامية أن تبحثى عن الشو الأعلامى ولكن مش بهذة القضايا الهيفة نص ومضمونآ ولكن لايفوتنى أن أتحدث وأبارك لكم بفوزنا وأنتصاراتنا الكروية وردأعتبارنالأشقائنا
الجزائرين وتتويج هذة الفرحة وهذا النصرمن الله عزوجل وأعطائه الفرحة لملايين الغلابة من هذا الشعب المكبوت الذى ما يصدق يلاقى فرحة ليخرج بها كبته المكنون بداخله بسسبب تصرفات حكامنا وقهرهم لناولكن ليرجع الجميع لحقيقة الأمورليعود ويصطدم بالواقع المرير الذى نحيا ونتعايش به مبروك لمصر وأبنائها ولكن من حقى أعادة حساباتى بالكثيروالكثيروأول ما يستحق أعادة النظربشأنها هوشخص الأعلامية موضوع الفيلم وأعتذرلكى ياعزيزتى
عن هذا النقدالاذع لمرارة ماأصبتينى به عندماشاهدت الفيلم
شكرى للجميع ومبروك عليكوا النصروشكرآلأدارة وأمن أنجولاوتخيب ظنونى بهم من الناحية الأمنية فشكرآلهم لأستطاعتهم تنظيم هذة الدورة بهذا النظام الأمنى الرائع وشكرآللمعلم حسن شحاتة وفريق مصرشكرآلجدووأحمد حسن ووائل جمعة وحسنى عبدربه ومحمدزيدان شكرآللسدالمنيع عصام كمال الحضرى شكرآللحكم ولحكمه العادل المرن بمطش الجزائروحزنت كثيرآعندماعلمت بمنعه من الأشتراك للتحكيم بكأس العالم لعدم تنفيذه القانون وأنما هوفكربدقة وعقلانية ومرونته مطلوبة فلا تحزن أيها الحكم يكفيك أن أرضيت ربك وضميرك شكرآللاعلامين الذين ألتذموا ولم تنجرف ساقيهم نحوأهانات الجزائر لنا ومن هنا ونحن رادين أعتبارنا من باب القوة لاباب الضعف من باب العزة والعزة للله العزيز القهارأتقدم وأضم صوتى لشاعرنا
أ/عبدالرحمن الأبنودى وعملاقنا الجرئ المحترم وائل الأبراشى بمدأيدينا لأشقائنا الجزائرين بفتح صفحة جديدة أنتو وصلتوا لكاس العالم ودعواتنا لكم كى تحصلوا عليه أن أستطعتم ذلك فهو فخر لنا كأشقاء عرب مش هنعمل مثل ما عملوا قاة قليلة من شعبكم وتشجيعكم لغانا لأفشال الفرحة لمن دبرتفتيتنا وتمزيق عروبيتنا وأعلموا أننا لنبيد اليهود الصهاينة ما يتم ذلك أللى بتجميعنا كقلب رجل واحدوهذا ما يعرفونه اٍسرائيل وتعمل على أفشاله نحن نمدأيدينا بالسلام ونحن ردين أعتبارنا برباعى نظيف فلنا الفخرأن نبدأبالسلام
ممدوح السنباطى
ومن هنا أعيد حساباتى
شاهدت اليوم بعد عودتى من عملى فيلم للممثل الكوميدى أحمدعيدوفيلمه رامى الأعتصامى فكان أبنى يشاهده قبل حضورى وداعنى لمشاهدته معه وأستضافتى فى غرفته الخاصة وعلى قدرمايشاهدالأنسان للفيلم ولكنى أشاهده من جوانبه المختلفة وأقف
كى أعرف ماهى الرسالة التى يقصدأرسالها مخرج العمل أى كان
وكانت رسالة الفيلم تتناول حول شاب من شباب أولادرجال الأعمال العابيثين
الذى همهم فى الحياة جمع المال بطرق غيرمشروعة ودائما ما يسددفواتيرأخطائهم هوالموطن معدوم الدخل وتدور أحداثه حول فكرة تغيير النشيدوالعلم لدولتنا مصروأن فكرة تغيير العلم جأت فى ذهن الفنان أحمدعيد عندما أصطدم بمسؤل مديرمكتب رئيس الوزراء بعرض مطالبهم وكونه شاب أهوج مارأه أمام عينيه دفعه بعرض فكرة تغيير العلم وعندما أستغل ذلك معدومين الدخل لطردهم من عششهم التى يقيومون فيها ويسكنون والسكن هوأول ما أمر الله عزوجل لأدم وزوجه أسكن أنت وزوجك الجنة فالسكن أساس الحياة المستقرة الأمنة وألأخر هم جانب الأخوان وعندما أشتعلت نار الفتنة المدبرة من شخص مدير مكتب رئيس الوزراء ولم يدفع فاتورة هذة الفتنة سو ى الجندى الذى يسدد فاتورة وضريبة الحياة وفتر ة تجنيده وأنتهى الفيلم
لآتذكر وأصطدم بالسيدة الفاضلةالأعلامية منى الشاذلى التى أستضافت تلك العبقرى الذى أشتغلت بدماغه زجاجة البيرة وسيجارته الملفوفة وأخذت من وقت الناس الذين يحبونها ويعتبرونها مثلهم ومثلهن الأعلى فكيف لكى أن تساعدى شاب أهوج كل غرضه أن يصل للأجواء لينتشر بفكرته الهيفا
ألا تعلمين أن هناك أشخاص وأشخاص كل أمالهم هو التحدث وشأنك ليصلوا
أفكارثمينة تعودعلى الوطن والمواطن بالفائدة والرخاء
أ/منى أنا لاأنتقدك وأعيبك بسبب أو بأخرفأنالاأنافق أحدأو أجامل أحدوأنماكنت
بألأمس القريب قددونت موضوع من أجل الدفاع عن شخصك أتجاه بعض الأعضاء بموقع العاشرة مساءآ وكانت عنوانها شهادة حق ولكن ما تذكرته اليوم عند مشاهدتى لهذة الهيفات التى أشكر أبنى حفظه الله وأولادكم جميعا لأعرف ما قدمت الأعلامية البارعة التى أطالب من الأعلامين الأقتداء بها حينما أتحدث عن خطورة الأعلام فدائما ما أضع أسمها بجوار عمالقة الأعلام الصادقين حقبقة مصرالأولى وائل الأبراشى وألأعلامى الذى يتحذث دائما بشأن محدودى ومعدومى الدخل اأعلامى عمرو الليثى وأعرف ظان من حقك كأعلامية أن تبحثى عن الشو الأعلامى ولكن مش بهذة القضايا الهيفة نص ومضمونآ ولكن لايفوتنى أن أتحدث وأبارك لكم بفوزنا وأنتصاراتنا الكروية وردأعتبارنالأشقائنا
الجزائرين وتتويج هذة الفرحة وهذا النصرمن الله عزوجل وأعطائه الفرحة لملايين الغلابة من هذا الشعب المكبوت الذى ما يصدق يلاقى فرحة ليخرج بها كبته المكنون بداخله بسسبب تصرفات حكامنا وقهرهم لناولكن ليرجع الجميع لحقيقة الأمورليعود ويصطدم بالواقع المرير الذى نحيا ونتعايش به مبروك لمصر وأبنائها ولكن من حقى أعادة حساباتى بالكثيروالكثيروأول ما يستحق أعادة النظربشأنها هوشخص الأعلامية موضوع الفيلم وأعتذرلكى ياعزيزتى
عن هذا النقدالاذع لمرارة ماأصبتينى به عندماشاهدت الفيلم
شكرى للجميع ومبروك عليكوا النصروشكرآلأدارة وأمن أنجولاوتخيب ظنونى بهم من الناحية الأمنية فشكرآلهم لأستطاعتهم تنظيم هذة الدورة بهذا النظام الأمنى الرائع وشكرآللمعلم حسن شحاتة وفريق مصرشكرآلجدووأحمد حسن ووائل جمعة وحسنى عبدربه ومحمدزيدان شكرآللسدالمنيع عصام كمال الحضرى شكرآللحكم ولحكمه العادل المرن بمطش الجزائروحزنت كثيرآعندماعلمت بمنعه من الأشتراك للتحكيم بكأس العالم لعدم تنفيذه القانون وأنما هوفكربدقة وعقلانية ومرونته مطلوبة فلا تحزن أيها الحكم يكفيك أن أرضيت ربك وضميرك شكرآللاعلامين الذين ألتذموا ولم تنجرف ساقيهم نحوأهانات الجزائر لنا ومن هنا ونحن رادين أعتبارنا من باب القوة لاباب الضعف من باب العزة والعزة للله العزيز القهارأتقدم وأضم صوتى لشاعرنا
أ/عبدالرحمن الأبنودى وعملاقنا الجرئ المحترم وائل الأبراشى بمدأيدينا لأشقائنا الجزائرين بفتح صفحة جديدة أنتو وصلتوا لكاس العالم ودعواتنا لكم كى تحصلوا عليه أن أستطعتم ذلك فهو فخر لنا كأشقاء عرب مش هنعمل مثل ما عملوا قاة قليلة من شعبكم وتشجيعكم لغانا لأفشال الفرحة لمن دبرتفتيتنا وتمزيق عروبيتنا وأعلموا أننا لنبيد اليهود الصهاينة ما يتم ذلك أللى بتجميعنا كقلب رجل واحدوهذا ما يعرفونه اٍسرائيل وتعمل على أفشاله نحن نمدأيدينا بالسلام ونحن ردين أعتبارنا برباعى نظيف فلنا الفخرأن نبدأبالسلام
ممدوح السنباطى

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أمرأة, خذلتنى


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع