إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-19-2010, 10:21 AM
الصورة الرمزية احمد مختار
احمد مختار احمد مختار غير متواجد حالياً
مشرف عام
 


إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى احمد مختار
Post أبرز ملامح كأس أفريقيا حتى الان


انجولا 2010
أبرز ملامح كأس أفريقيا
قوة المنافسة..مفاجآت الصغار..ترنح الكبار وتراجع معدل التهديف
رغم انتهاء الجولة الثانية من مباريات الدور الأول لبطولة كأس الأمم الافريقية السابعة والعشرين المقامة حاليا في انجولا لم تسفر نتائج الجولتين الأولي والثانية عن خروج أي منتخب من دائرة المنافسة علي التأهل للدور الثاني "دور الثمانية". يمثل ذلك مؤشرا حقيقيا علي قوة المنافسة في المجموعات الأربع بالبطولة واختفاء الفرق الصغيرة في نهائيات البطولة الحالية حيث فجرت المنتخبات صاحبة التاريخ المتواضع والهزيل مفاجآت عديدة في البطولة الحالية مما يدل علي ذلك أيضا ان فريقين فقط نجحا في خطف بطاقة التأهل لدور الثمانية وهما المنتخب المصري حامل لقب البطولة وصاحب الرقم القياسي في عدد مرات الفوز باللقب "ست مرات" ونظيره الايفواري الذي تأهل من المجموعة الثانية التي تضم ثلاثة منتخبات فقط.
ربما كان لاحداث الاعتداء الغاشم علي حافلة المنتخب التوجولي قبل بداية البطولة وانسحاب الفريق من فعاليات بطولة كأس الأمم 2010 بأنجولا بعض التأثير علي المباريات الأولي في البطولة ولكن مع توالي المباريات وتزايد المفاجآت رغم المستوي العام المتوسط للبطولة حتي الآن لم يعد لهذه الاحداث اثر كبير حيث انشغل الجميع في الحسابات الصعبة لمعرفة المتأهلين من كل مجموعة إلي دور الثمانية بخلاف المنتخب المصري والايفواري تملك جميع المنتخبات ال 13 الأخري فرصا شبه متكافئة للوصول إلي دور الثمانية خاصة وان فرص كل فريق لا تتعلق بنتيجته فقط في الجولة الثالثة وإنما بنتيجة المباراة الأخري في المجموعة وبذلك يتصارع 13 منتخبا علي ستة مقاعد في دور الثمانية سيكون احدها محجوزا للمنتخب الفائز من مباراة منتخبي غانا وبوركينافاسو اليوم الثلاثاء وان كانت فرصةالمنتخب البوركيني أفضل حيث يكفيه التعادل من أجل حجز هذه البطاقة.
اقيمت حتي الآن 14 مباراة في البطولة انتهت تسع منها بالفوز مقابل خمسة تعادلات وشهدت البطولة حتي الآن تسجيل 37 هدفا منها ستة اهداف من ضربات جزاء بالاضافة إلي هدفين جاءا عن طريق الخطأ من المدافع الموزمبيقي داريو كان في شباك فريقه.
رغم ارتفاع معدل التهديف في الجولة الأولي إلي 22 هدفا في سبع مباريات بمتوسط يزيد علي ثلاثة اهداف في المباراة الواحدة تراجع معدل التهديف في الجولة الثانية إلي 15 هدفا فقط في سبع مباريات بمتوسط يزيد قليلا علي هدفين في المباراة الواحدة وأصبح متوسط التهديف في الجولتين مجتمعتين أكثر من 6.2 هدف في المباراة الواحدة.
لعبت المباراة الافتتاحية في البطولة دورا كبيرا في ارتفاع معدل التهديف في الجولة الأولي حيث شهدت ثمانية اهداف بتعادل منتخبي انجولا ومالي 4/4 بينما لعب التوازن الخططي الذي اعتمدت عليه معظم المنتخبات في الجولة الثانية تراجعا في مستوي التهديف نظرا لخشية بعض الفرق من الخروج المبكر من هذه البطولة ووضعت هذه المباراة المنتخب الانجولي علي رأس الفرق الأكثر تهديفا في البطولة حتي الآن برصيد ستة اهداف منها هدفان من ضربتي جزاء.
وقبل مباراتي الجولة الثالثة في هذه المجموعة مساء أمس سادت حسبة برما حيث كان لدي جميع المنتخبات الاربعة فرص للتأهل إلي دور الثمانية وارتبطت هذه الفرص بنتيجة المباراتين سويا وكان من الصعب التكهن بالنتيجتين في ظل المستوي المتذبذب للفرق الأربع في الجولتين الأولي والثانية بل ودخل المباراة الواحدة.
أما المجموعة الثانية فينحصر خلالها الصراع علي البطاقة الثانية إلي دور الثمانية بعدما حجز منتخب كوت ديفوار البطاقة الأولي ولذلك فإن هذه المجموعة هي الوحيدة التي تخلو من الحسابات المعقدة نظرا لأن نتائجها اقتصرت علي ثلاث مباريات فحسب بعد انسحاب المنتخب التوجولوي.. كذلك انتزاع منتخبنا المصري "أحفاد الفراعنة" الفائز بلقب البطولتين السابقتين عامي 2006 بمصر و2008 بغانا البطاقة الأولي وصدارة المجموعة الثالثة برصيد ست نقاط بعدما اصبح الفريق الوحيد الذي يحقق الفوز في مباراتيه اللتين خاضهما حتي الآن وتتنافس منتخبنات نيجيريا ثلاث نقاط وبنين نقطة واحدة وموزمبيق نقطة واحدة علي البطاقة الثانية التي تبدو قريبة من المنتخب النيجيري قبل مباراته بعد غد الاربعاء مع نظيره الموزمبيقي إلا إذا شهدت هذه المباراة أي مفاجأة أو شهدت المباراة الأخري ايضا مفاجأة من منتخب بنين وسقط نسور نيجيريا أمام افاعي موزمبيق.
تبدو الأمور أكثر تعقيدا في المجموعة الرابعة حيث تتسارع المنتخبات الثلاثة الأولي وهي الجابون أربع نقاط والكاميرون ثلاث نقاط وتونس نقطتان علي المركز الأول في المجموعة للابتعاد عن مواجهة المنتخب المصري في دور الثمانية ويدخل معها منتخب زامبيا نقطة واحدة في الصراع علي المركز الثاني أيضا وتشهد الجولة الثالثة من مباريات المجموعة بعد غد الخميس مواجهتين متكافئتين حيث يلتقي أسود الكاميرون مع نسور قرطاج ويتربص المنتخب الجابوني بالمنتخب الزامبي.
مع ظهور العديد من المفاجآت في الجولتين الأولي والثانية كان أبرز ابطالها هم منتخبات مالاوي وبوركيافاسو والجابون يصعب علي أي من المتابعين للبطولة التكهن بنتائج الجولة الثالثة والتكهن بهوية الفرق الأخري التي ستتأهل لدور الثمانية لكن الشيء المؤكد بالفعل ان المنتخبات الخمسة التي تمثل القارة السمراء في كأس العالم 2010 بجنوب افريقيا مازالت تترنح في البطولة الافريقية الحالية باستثناء المنتخب الايفواري الذي استعاد بعض توازنه بالتغلب علي نظيره الغاني علما بأنهما يشاركان سويا في كأس العالم .2010
أما منتخبا الكاميرون والجزائر فحقق كل منهما الفوز بصعوبة في مباراتيهما بالجولة الثانية بعد ان سقطا بقوة في الجولة الأولي وهو نفس الشيء بالنسبة لنسور نيجيريا لتصبح جميع المنتخبات الخمسة بحاجة إلي اعادة النظر في استعداداتها قبل خوض بطولة كأس العالم.
رينار مدرب زامبيا: هزيمة الجابون الأمل الوحيد في الصعود
رفض الفرنسي هرفي رينار المدير الفني لمنتخب زامبيا النغمة التي تؤكد خروج فريقه من الدور الأول لكأس الأمم الأفريقية.. بعد الخسارة أمام الكاميرون.. وقال إن الفريق مازال عنده أمل.. للصعود فالفوز علي الجابون في اللقاء المقبل يضمن له التأهل.. وقال نملك نقطة واحدة والفوز علي الجابون سيجعلنا نتساوي معها في النقاط ونتفوق عليها في المواجهات المباشرة.
وأضاف أهدرنا فوزا ثمينا ولولا الخطأ الذي ارتكبه الحارس كينيدي مويني لما نجحت الكاميرون في الفوز وحصد نقاط المباراة الثلاثة.
وأضاف أن عامل الخبرة هو السبب الرئيسي في هزيمة فريقه أمام الكاميرون بثلاثة أهداف لهدفين.. وقال رينار "أرفض تحميل حارس الفريق المسئولية الكاملة للهزيمة. مشيرا إلي أنه سيعمل علي تدعيم حارسه. وكذلك يجب علي لاعبي الفريق التضامن مع زميلهم قبل المباراة الأخيرة أمام الجابون التي نسعي للفوز بها علي أمل الصعود للدور الثاني".
وتابع: "الحظ أيضا لعب دورا كبيرا في حسم نتيجة المباراة لصالح أسود الكاميرون. ورفض الفرنسي التعقيب علي أداء حكم المباراة بعد تغاضيه عن طرد الحارس الكاميروني إدريس كاميني بعد ضربة الجزاء التي أحرز منها كاتونجو هدف زامبيا الثاني".
في المجموعة الثانية: غانا وبوركينافاسو مباراة الفرصة الأخيرة
تقام اليوم مباراة الفرصة الأخيرة لغانا في كأس الأمم الأفريقية عندما تواجه بوركينافاسو.. حيث يأمل لاعبو غانا في تحقيق الفوز والوصول إلي الدور الثاني للبطولة في العاصمة الأنجولية لواندا في الجولة الأخيرة من منافسات المجموعة الثانية.
يدرك لاعبو المنتخب الغاني أن الفوز لا بديل عنه في هذه المباراة لضمان مقعد في الدور الثاني للبطولة ومحو الخسارة الكبيرة في أولي مبارياتهم في البطولة أمام كوت ديفوار 1/.3
علي الرغم من الغيابات الكبيرة في صفوف المنتخب الغاني إلا أنه قدم أداء رائعا أمام كوت ديفوار وكان الأقرب للفوز لولا خبرة دروجبا وكالو ويايا توريه الذين كانت لهم الكلمة الأولي في المباراة.. ستضطر غانا لخوض المباراة في غياب إيسيان نجم تشيلسي الإنجليزي بعد تعرضه لإصابة في الركبة خلال التدريبات وكان ايسيان قد خضع لفحص بإحدي المستشفيات للاطمئنان علي حالته.
شدد مدرب غانا علي ضرورة الفوز في المباراة وقال إنها مصيرية بكل المقاييس لابد من تحقيق الفوز مؤكدا أن فريقه قدم مباراة جيدة أمام كوت ديفوار ولكنه أضاع الفوز مطالبا لاعبيه بتحقيق الفوز اليوم وتعويض نتيجة مباراة كوت ديفوار.
وفي المقابل تحتاج بوركينافاسو للتعادل فقط للوصول إلي الدور الثاني من البطولة خاصة وأن الفريق قد تعادل في مباراته الأولي أمام كوت ديفوار بدون أهداف وقال مدرب بوركينا إن التعادل أمام كوت ديفوار رفع المعنويات وأكد أننا قادرون علي مواجهة الكبار وأكد علي ثقته في الخروج بفوز ونتيجة إيجابية في مباراة اليوم.
وتعتمد بوركينا علي مجموعة من اللاعبين في مقدمتهم سانو ويلفريد وباليما وباموجو وداجانو ويوسف كونيه ويتمني لاعبو الفريق الوصول إلي دور الثمانية للمرة الثانية في تاريخها بعد بطولة عام 1998 التي كانت علي ملاعبها.
المواجهات المباشرة بين الفريقين
التقي المنتخبان الغاني والبوركيني 12 مرة من قبل فاز الغاني في 8 مرات والبوركيني في 3 مرات وتعادلا مرة واحدة.. تقابلا في تصفيات كأس العالم 2006 وكان الفوز من نصيب بوركينا في المباراة الأولي 1/0 في مدينة واجادوجو ثم الفوز الغاني 2/1 في كوماسي وتقابلا في نهائيات كأس الأمم 1978 وكان الفوز لغانا بنتيجة 3/..0 وتقابلا في تصفيات كأس الأمم الأفريقية حيث حسم الغانيون مواجهتين بنتيجة 2/0 و3/0 في أكرا عامي 1990 و1992 وكان الفوز من نصيب بوركينا 2/1 في مواجهة عام 1991 في واجادوجو.. وتقابلا 6 مرات وديا كان الفوز لغانا في 4 مباريات وفوز وحيد لبوركينا وتعادلا مرة واحدة أيضا.
إسيان يغادر البطولة بسبب الاصابة
انتهت بطولة كأس الأمم الافريقية بالنسبة لمايكل إيسيان نجم خط وسط غانا ونادي تشيلسي الانجليزي بعد إصابته في الركبة اليسري.
وذكرت صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية علي موقعها "سبورت 24" علي شبكة الإنترنت ان مايكل إسيان سيغادر أنجولا الأربعاء عائداً إلي لندن بسبب الاصابة التي لحقت به في الركبة اليسري خلال التدريبات التي أجراها المنتخب الغاني أمس الأحد.. وأضافت الصحيفة ان اسيان سوف يخضع اليوم لاختبار طبي جديد لمعرفة نوعية اصابته. ويذكر أن مايكل اسيان كان قد وصل إلي أنجولا عشية مباراة غانا الأولي أمام كوت ديفوار بسبب سوء الأحوال الجوية في أوروبا.
ولم ينجح مايكل اسيان في التأثير الإيجابي علي مستوي أداء فريقه أمام كوت ديفوار بعد نزوله في الشوط الثاني.. وكان الجميع يتوقع أن يفعل اسيان شيئاً إلا أن كوت ديفوار تمكنت من تحقيق فوز كبير علي غانا بثلاثة أهداف لهدف واحد.
يذكر أن غانا سوف تلعب مباراتها الأخيرة في المجموعة الرابعة أمام بوركينا فاسو يوم الثلاثاء القادم ولا يوجد أمام غانا سوي الفوز علي بوركينا فاسو إذا أرادت حجز إحدي بطاقتي التأهل للدور الثاني.
حاجي كابتن تونس: فرصتنا موجودة للتأهل.. والفوز علي الكاميرون طريقنا
وصف كريم حاجي كابتن ومدافع منتخب تونس مباراة فريقه القادمة أمام الكاميرون بأنها مباراة في غاية الاهمية مؤكدا ان اللاعبين التونسيين سيحاولون الحصول علي نقاط المباراة الثلاث للحصول علي احدي بطاقتي التأهل عن المجموعة الرابعة لبطولة كأس الأمم الافريقية السابعة والعشرين بأنجولا.
حاجي أكد ان منتخب تونس حرم من فوز مستحق فقد اضاع العديد من الفرص المحققة مشيرا إلي أن الكرة ابت ان تحتضن شباك الجابون وارجع حاجي صعوبة موقف تونس في المجموعة إلي نقص خبرة الفريق لافتا إلي أن معظم افراد الفريق التونسي من الشباب الذي اثبت مع ذلك انه يحقق تقدما في المستوي والاداء بمرور الوقت وتوالي المباريات ووصف حاجي تونس بأنها دولة كبري في كرة القدم وان فريقه سيعمل كل ما بوسعه للفوز علي الكاميرون في المباراة الأخيرة.. وكانت تونس قد تعادلت مع الجابون بدون اهداف في المباراة التي جمعت بينهما أمس ليزداد موقف تونس صعوبة ويتعين علي تونس الفوز علي الكاميرون في المباراة الأخيرة للفريق إذا أراد التأهل لدور الثمانية.
سونج يواصل سلسلة الأخطاء الساذجة
استمر سونج مدافع المنتخب الكاميروني في سلسلة اخطاءه القاتلة والساذجة في مباريات كأس الأمم الأفريقية وتسبب سونج في الهدف الأول لزامبيا في مباراة الفريقين أمس الأول في الجولة الثانية للمجموعة الرابعة لكأس الأمم الافريقية المقامة حاليا بانجولا عندما اهدي سونج الكرة لمهاجم زامبيا مولينجا مهيأة تماما أمام المرمي ودخل الست ياردات.
كانت الكرة عرضية هجومية لزامبيا من الجانب الأيمن للكاميرون يضعها بغرابة سونج في مرماه ينقذها المتألق كاميني من علي خط المرمي لتصل إلي مولينجا ليضعها في المرمي الخالي بسبب سونج الذي كان تمركزه الدفاعي في مباراتي الفريق في البطولة ضعيف.
وكأن سونج يرفض ان تخرج البطولة الافريقية بدون اخطاء ساذجة منه تكلف فريقه الكثير وتضعه تحت ضغط طوال المباراة وذلك بعد الخطأ الأكبر الذي قام به وهو الأشهر في تاريخ بطولة كأس الأمم الافريقية عندما ضغط عليه محمد زيدان مهاجم منتخبنا الوطني في المباراة النهائية لكأس الأمم الماضية 2008 في غانا واحرز من خلالها منتخبنا هدف الفوز بالبطولة.
واثار سونج حفيظة كافة النقاد الرياضيين الذين اكدوا علي ان اللاعب اصبح يضع نفسه وفريقه في مواقف لا يحسدون عليها باخطاء لا يقوم بها لاعبي الشباب في الكاميرون.
يذكر ان سونج قد فقد شارة قائد الفريق بدون ابداء أي أسباب من الجهاز الفني للمنتخب الكاميروني ودون تصريحات رسمية من الاتحاد الكاميروني وكان قائد المنتخب الكاميروني من بداية البطولة وخلال مباراتين صامويل ايتو نجم انترميلان الايطالي وبرشلونة الاسباني السابق.
التوقيع:


رد مع اقتباس
قديم 01-24-2010, 06:35 PM   رقم المشاركة : [2]
على الشامى
إداره الموقع
الصورة الرمزية على الشامى
 
افتراضي

انجولا لازم نحكم عليها من دور ال8
واتمني فوز مصر بالبطوله


التوقيع:


على الشامى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ملامح, أبرز, أفريقيا, الان


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع