إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-04-2010, 11:03 AM   رقم المشاركة : [11]
منال (أم أيمن)
عضو
 
افتراضي

طلاب هندسة الزقازيق يبتكرون جهاز رسم قلب بدون أسلاك
ابتكر فريق عمل من طلاب هندسة بجامعة الزقازيق والمكون من 12 طالبا تحت إشراف الدكتور محمد شرف أستاذ مساعد بقسم الاتصالات والتكنولوجيا تطويرا لجهاز رسم القلب الكهربائى ECG بحيث يتيح للمرضى إجراء الفحص الطبى بدقة وبدون التقيد بأسلاك مع حرية الحركة فى المكان فى حدود من 10- 20 مترا حسب تكنولوجيا البلوتوث المستخدمه فى الجهاز. ذلك بعد دعمة بتكنولوجيا خاصية البلوتوث فى نقل البيانات PORTABLE WIRELESS ECG.

فيقول أحمد نافع من فريق العمل إن دعم الجهاز بخاصية البلوتوث سيلغى استخدام الأسلاك فى الجهاز السابق كما أنه سيحد من المشاكل اللى تواجه مرضى القلب فى عملية القياس حيث إنه صغير الحجم _6سم*7.5سم _وذو دقه أعلى فى عملية القياس، غير أنه يتيح للمريض حرية الحركة فى نطاق من 5-10 أمتار، غير مرتبط بأى أسلاك، وتعتبر هذه هى النقلة والتطوير فى هذا المجال باستخدام BLU**OTH .

مضيفا أن طريقة عمل الجهاز بعد التطوير ستكون بتركيبه على جسم المريض بحزام وهو يقرأ نبض القلب ويرسله للجهاز المقابل الذى سيستلم منه الإشارة.

يذكر أن الجهاز مشروع التخرج هذا شارك بمسابقة صنع فى مصر MIE ويوم الهندسة المصرى EED والذى أقيم بالقرية الذكيه بحضور وزير التنمية الإدارية الدكتور أحمد درويش فى الفتره من 1-3\8\2010.

المصدر


التوقيع:
أمومتي هي حياتي
منال (أم أيمن) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-24-2010, 01:46 PM   رقم المشاركة : [12]
منال (أم أيمن)
عضو
 
افتراضي

رجال شرطة يقتحمون مستشفي سوزان مبارك لإنقاذ حياة (محمد)
فى موقف إنساني فريد، اقتحم عدد كبير من ضباط وجنود من الشرطة مستشفي سوزان مبارك التخصصي للأطفال، وظن العاملون بالمستشفى أنهم حضروا للقبض علي أحد المتهمين‏.

وحين استطلعوا الأمر اكتشف أن العدد الكبير من رجال الشرطة قد حضروا جميعا من أجل طفل مريض بـ"أنيميا البحر المتوسط"‏، وهو مرض خطير ونادر‏‏ ويحتاج إلي كميات كبيرة من الدماء‏.

وكان الطفل محمد عاطف نجل أمين شرطة يحتاج إلي نقل كمية كبيرة من الدماء فى وقت قصير جداً،‏ وتكمن المشكلة في أن فصيلة دمه نادرة‏ جداً

المصدر


التوقيع:
أمومتي هي حياتي
منال (أم أيمن) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-24-2010, 03:16 PM   رقم المشاركة : [13]
الاميرة السمراء
عضو
 
افتراضي

ان اشاء الله سيستمر بأذنه تعالى مادام في قلوب طيبة امثال ام ايمن
ربنا يكرمك ويجزيكي خير الجزاء على الموضوع


الاميرة السمراء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-24-2010, 03:53 PM   رقم المشاركة : [14]
بنت مصر
عضو
 
افتراضي

الحمد لله الخير دائما موجودة فى امة محمد عليه افضل الصلاة والسلام


بنت مصر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-24-2010, 09:37 PM   رقم المشاركة : [15]
منال (أم أيمن)
عضو
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاميرة السمراء مشاهدة المشاركة
ان اشاء الله سيستمر بأذنه تعالى مادام في قلوب طيبة امثال ام ايمن
ربنا يكرمك ويجزيكي خير الجزاء على الموضوع
اعطيتني اكثر من حقي يا اختي
غفر الله لي ولك
صدقيني يا بنتي
انا ام كل املها ان ترى مستقبل ابناءها افضل من حاضرهم
وللاسف الشديد الغالبية تركز الضوء على السلبيات دون اعطاء بصيص امل
مما جعل اليأس يدب في نفوس الجميع
وجعل قلوب الشباب وقد اصبحت غير قادرة على الحب او العطاء
فرأيت من واجبي ان اركز على الايجابيات وهي حقائق موجودة بيننا ولكنها تاهت وسط صخب الحياة
وليكن دعاءنا جميعا
اللهم اصلح احوالنا وألف بين قلوبنا



التوقيع:
أمومتي هي حياتي
منال (أم أيمن) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-24-2010, 09:38 PM   رقم المشاركة : [16]
منال (أم أيمن)
عضو
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت مصر مشاهدة المشاركة
الحمد لله الخير دائما موجودة فى امة محمد عليه افضل الصلاة والسلام
الحمد لله
الحمد لله
الحمد لله



التوقيع:
أمومتي هي حياتي
منال (أم أيمن) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-29-2010, 01:10 PM   رقم المشاركة : [17]
منال (أم أيمن)
عضو
 
افتراضي

دار تحفيظ و٥ من علمائها شاهدوا «الرسول» فى المنام: هكذا تحولت «عرب الرمل» إلى «عرب القرآن»
خمسة أشخاص من علماء القرآن فى قرية «عرب الرمل» التابعة لمركز قويسنا فى محافظة المنوفية، رأوا الرسول صلى الله عليه وسلم فى الحلم، وهو يزور دور تحفيظ القرآن فى القرية، فتحول اسم القرية من «عرب الرمل» إلى «عرب القرآن»، إذ أصبحت الأشهر على مستوى الجمهورية فى تحفيظ القرآن. يبلغ عدد سكان هذه القرية ٣٧ ألف نسمة وفيها ٤٥ داراً لتحفيظ القرآن، ويتخرج فيها سنويا ما يقرب من ١٠٠٠ طالب ختموا تلاوة القرآن بالتجويد الصحيح.

ذاع صيت هذه القرية فى العديد من الدول العربية والأوروبية، حتى إن إحدى الصحف البريطانية قدمت تحقيقا صحفيا عنها منذ سنوات، ووصفتها بـ«القرية التى يتنافس أهلها على حفظ القرآن»، فتقريباً، لا يخلو بيت فى القرية من حافظى القرآن، كما قال الشيخ عصام يوسف، مدرس اللغة العربية، الذى قضى أكثر من ثلاثين عاماً من عمره فى تحفيظ القرآن فى القرية والمناطق المحيطة بها.

وأوضح الشيخ عصام أنهم يتبعون طريقة جديدة- تعد الأسهل على الإطلاق- فى تحفيظ القرآن، وهى «الطريقة النورانية الربانية» التى تساعد على حفظ القرآن وإتمام أحكام التجويد والتلاوة فى فترة قصيرة جدا، الأهم من ذلك أن هذه الطريقة يصلح استخدامها مع الأطفال حتى الأقل من خمس سنوات وكذلك الأميون والكبار وغير الناطقين بالعربية، والأهم هو تعلم الكثير من الأطفال المصابين بضمور فى خلايا المخ.

وقد وصلت هذه الطريقة إلى السعودية، حيث علم الشيخ عصام هذه الطريقة لمدرسى الحرم النبوى ودور القرآن فى مكة المكرمة، بالإضافة إلى بعض الدول العربية الأخرى مثل الإمارات وسوريا وليبيا والمغرب، كما قام بالتدريس فى أمريكا لمدة ثلاثة أشهر، وتعلم على يديه خلال هذه الفترة أبناء دول مختلفة كألمانيا وفرنسا واليابان والصين وغيرها.

«النار اشتعلت فى قلبى».. هكذا كان حال الشيخ عصام بعد سماعه خبر حرق المصحف، وهو ما دفعه لإطلاق حملة لنصرة القرآن، جمع خلالها المصاحف ووزعها على جميع دور ومراكز تحفيظ القرآن، واتسعت الدعوة للناس فى كل مكان كى يكون القرآن محفوظا فى الصدور والقلوب.

ورغم الدور الذى يقوم به المحفظون، فإن رواتبهم الضعيفة تكفى حاجتهم الأساسية بالكاد، كما قال الشيخ عصام، موضحا أن دُوُر تحفيظ القرآن فى القرية تضم ٣٥٠ محفظا ومحفظة يعملون بالجهود الذاتية، حتى إن الهدايا والمكافآت التى يقدمونها للمتميزين فى المسابقات ما هى إلا تبرعات من أهالى القرية البسطاء. وأكد أن «محفظ القرآن فى حاجة لأن يشعر بمكانته فى المجتمع، وأن يجد حقه فى الرعاية الصحية وفى دخل يكفيه ليحيا حياة كريمة».

المصدر


التوقيع:
أمومتي هي حياتي
منال (أم أيمن) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 11-03-2010, 02:00 PM   رقم المشاركة : [18]
منال (أم أيمن)
عضو
 
افتراضي

صبي مصري يسجل رقمًا قياسيًا في الاختراعات
نجح الصبي المصري "عبد الرؤوف حلمي" في تحقيق رقمًا قياسيًا في عدد الاختراعات التي قدمها إذ وصلت إلى أكثر من 38 اختراعًا مختلفًا في وقت لم يتجاوز عمره 14 عامًا.

وكانت موهبة الصبي قد ظهرت وهو في عمر الثامنة عندما كان يقوم بفك الأجهزة التالفة بمنزله ويعيد اكتشافها وإصلاحها؛ وقد توالت ابتكاراته بعد ذلك حيث اخترع جهازاً لتحلية مياه البحر، وآخر لامتصاص الاحتباس الحراري، وجهازًا لاكتشاف تسرب المياه تحت الأرض، فضلاً عن جهاز للكشف المبكر عن الزلازل والتوابع، وكرسي يوفر الحماية والطاقة للمعاقين، إلى أن وصلت اختراعاته إلى 38 اختراعاً.

ونقل "راديو سوا" عن عبد الرؤوف قوله: إنه يستخدم مخلفات البيئة في كل اختراعاته، وإنه قام في سن العاشرة بتحويل مسدس لعبة إلى مجفف للشعر.

وكان قد عمل ماكيت من الكارتون للمدينة المستقبلية، وقال: إنه لن يكون هناك بنزين أو إشارات مرور وأنه سيتم استخدام الطاقة النظيفة. وأحرز بهذا الماكيت المركز الأول في المسابقة البيئية الكبرى عام 2004.

أما عن أحدث اختراعات الصبي النابغة فهو مدينة ملاهي أسماها مدينة الأحلام وهى عبارة عن مدينة ملاهي خيالية قدمها في مسابقة على مستوى مصر ضمن أندية العلوم وأحرزت المركز الأول أيضاً.

المصدر


التوقيع:
أمومتي هي حياتي
منال (أم أيمن) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-17-2010, 02:48 PM   رقم المشاركة : [19]
منال (أم أيمن)
عضو
 
افتراضي

''السائق الشجاع'' يقود ناقلة وقود مشتعلة وينقذ المنصورية من كارثة محققة
لك أن تتخيل أنه في لحظة واحدة.. يستجمع كل قواه.. ويقرر دون تفكير.. أن يغامر بحياته.؛ من أجل إنقاذ حياة آخرين.. ويجازف بروحه ويمنع بدعائه القدر من تحقيق كارثة.

عندها فقط يستحق بكل جدارة أن نلقبه بالبطل.. الذي أدرك ان التضحية ليست كلمات تتردد على الألسنة.. أو شعارات تُكتب على اللافتات.. بل انها تحتاج فقط لسلامة صدر وضمير يقظ.

ما سبق ليس بقليل على " رمضان محمد سليمان"، أو إن شئت " رمضان قلب الأسد"، سائق ناقلة بنزين، والذي فوجئ أثناء تفريغ الحمولة بإحدى محطات الوقود، عند منزل الطريق الدائري أسفل محور المنيب بالمريوطية، باشتعال النار في صهريج البنزين.

على الفور سارع السائق باستقلال السيارة وهي مشتعلة لمسافة تزيد عن 150 مترًا، إلى أرض فضاء، ثم قفز منها بعد اقتراب النيران من الكابينة، لتنقذ العناية الإلهية آلاف من الأروح بتلك المنطقة المعروفة بتكدسها المروري، وتنقذه أيضًا بعدما استطاع أن ينجو بنفسه من مصير محتوم.

لحظات وانفجرت الناقلة التي كانت تحمل 50 ألف لتر بنزين، لتُنقذ منطقة المنصورية بالجيزة من كارثة محققة، دون وجود أي إصابات أو خسائر في الأرواح.

المصدر


التوقيع:
أمومتي هي حياتي
منال (أم أيمن) غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-01-2011, 12:06 AM   رقم المشاركة : [20]
خالد محى الدين
عضو
 
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعم للامل يا ام ايمن ولو كان مثقال زرة وكيف دونه نحيا

بارك الله فيكِ وفى قوافل الامل


خالد محى الدين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الدنيا, بخير


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع