مجلس سياسي لاعسكري يختبيء وراء الجيش ليبرر لهمجيته المقننة..اسرائيلي يعاملونه احسن معاملة ويستبدلوه بالاف الأرواح بينماعندهم الكتاب أهم من روح مصري؟تبا لهم..فكرامة مصر من الحفاظ على كرامة المصري الذي لن يستغني عنها لاخر نفس

[hanaa.sefrioui]

مجلس سياسي لاعسكري يختبيء وراء الجيش ليبرر لهمجيته المقننة..اسرائيلي _شاليط_يعاملونه احسن معاملة ويستبدلوه بالاف الفلسطينين والمصريين بينماعندهم الكتاب أهم من روح مصري؟تبا لهم..المصري لم يقم بثورة ليهان فقد استرجع كرامته في يناير وأجبر العالم على الانحناء له تقديرا وسيظل يحافظ عليها لاخر نفس و لن يسمح من جديد لاي نظام أن يسلبه اياها ويصدر صورة لن تكون له

عندما نجد لواء من المجلس يطلع في مؤتمر بعد أحداث شارع القصر العيني ليتحدث بحدة مع الصحفيين وعلنا فهذا يجعلنا تحت مقولة وماخفي كان أعظم..مع العلم هناك خفايا كثيرة ظهرت على أرض الكنانة لاننا نعلم جميعا ان الشرطة العسكرية بتدخلها العنيف لايمكن بل مستحيل ان تاخذ الأوامرمن الحكومة بل مباشرة من المجلس، ان كانوا فعلا يسعون لدولة قانون فلايوجد أي مبرر يشفع لتدخلهم الهمجي العنيف والذين يصرون على انكاره في المؤتمرات الصحفية كما فعل اللواء عمارة بكل تناقض مع الواقع لكن الجنزوري كان أكثر واقعية منه حيث اعترف بعنفهم المستخدم وانتقده في المؤتمر الاخير كالشكل التالي

ومع هذا كنت أتمنى أن لايتم أي نوع من العنف في الجانب الاخر جانب السلطة وجانب الأمن حتى لوحدث من فرد واحد خاصة لو كان هذا الفرد فتاة

مع أنه يحسب له اعترافه على المجلس الاانه مع الاسف اكتفى بمتمنيات مع أن المسئول ليس من المفروض أن يتمنى مما يؤكد أن لاصلاحيات له ترقى الى رئيس الجمهورية كما أوهمنا المجلس فلو كانت له لما طلع ليتمنى..
فالمجلس لايكتفي بتصريحاته المتناقضة مع الواقع بل أيضا يطلعون بتصريحات متناقضة حتى مع بعضهم مما يفقدهم المصداقية مع أنها فقدت يوم أن قرر المجلس جعل الشرطة العسكرية في مواجهة عنيفة مع المعتصمين بضربهم وسحلهم واستعمال رصاص كلنا رأيناه يخرج من مسدس أحد ضباط العسكر

http://www.youtube.com/watch?v=DTmsL73jgto

وبعد ذلك العنف المفرط يصرحون أن ذلك من صنيع المؤامرات الخارجية بدءا من ماسبيرو الى شارع محمد محمود وانتهاءا ونأمل أن يكون اخير حدث شارع القصر العيني وكالعادة دون تقديم دلائل لتلك المؤامرات الخارجية...مع أن المواطن المصري والعالم كله شاهد دلائل ضد المجلس حين تدخلت قواته التي وصلت هذه المرة الى سحل وضرب الفتيات أما عن الفتاة التي وان أنكرو أنهم لم يعروها وهم من تعروا أمامنا فهل سينكرون تلطيخهم لشرف البذلة العسكرية حين قرر أحدهم أن يرفع برجليه الى الأعلى ليضربها بكل قوة في صدرها؟؟ منظر ماأبشعه وأقساه لينضاف الى بشاعة وقساوة الشهيد الذي تم رميه في القمامة بعد قتله من قبل قوات الأمن؟؟
فان كان مبارك قد ساهم في هدم المؤسسة الامنية بجعلها خادمة فقط لنظامه البوليسي على حساب قتل واهانة الشعب مما يجعلها في حاجة لاعادة هيكلة فلما المجلس يصر أن يفقد هبة المؤسسة العسكرية بأن يخدع الناس ويختبيء وراءها بانتهاكاته هو كي لايحاسبه أحد تحت مسمى خط أحمر وسيكون من الظلم اختزال الجيش المصري الباقي في أفراد ذاهبون وأجرمو ولابد من معاقبتهم فالمجلس المسئول الأول حاليا عن البلد المفروض أن يعلم هو من ينتهك الخط الأحمر بعدم احترامه لهبة الدولة ومؤسساتها...فالخط الأحمر هو سيادة وتطبيق القانون على جميع المؤسسات ومهما على منصب أحد ليس من المفروض أن يكون أعلى من القانون وحق الوطن ودماء الشهداء وكذلك سيادة القانون على الشعب دون تمييز بين هذا وذاك لااستغلال السلطات للبلطجة المقننة من ضرب وسحل...لأنه سيكون من السذاجة أن السبب هنا مؤامرات خارجية لأنه مع الاسف المؤامرات الداخلية تكون أشد خطورة من أي مؤامرة خارجية خاصة ان كانت من السلطة وهنا الخطورة على هبة الدولة لانهم من المفروض أن يمثلو القانون لاالهمجية والعنف المفرط الذي وصل هذه المرة لنساء مصر وكلنا نعلم أن الأنثى كائن ضعيف فهل نحن في غابة الأقوى لاستعراض العضلات ظانين أن تلك هي الرجولة وهم عار على رجال مصر_ فهل ذلك هو شرف العسكرية الذي مهما طالت مؤامرات المجلس لن ينجحوا بأن يفقدو للجيش هبته من أجل مصالحهم الشخصية لضمان بقائهم فيه بعد الرئاسة وذلك هومخططهم فهم خائفون من المحاكمات والتساؤلات القانونية بعدما علموا أن الشعب المصري لن يقبل الا بدولة الحق والقانون وسيادته
ومايثبت سوء نيتهم المؤسف في مؤتمراتهم المضللة لم يتبرئوا من تلك التصرفات كي لاتحسب على الجيش... اليس من الخطورة على هبة الدولة والجيش العظيم في المنطقة العربية أن نجد تصرفات مسيئة له من افراد دنسوا البذلة العسكرية وكان من المفروض على اللواء عمارة لو فعلا يهمه هبة الدولة والجيش ومصر أول أمر يصرح به التبرأ من اولئك الافراد بل ومحاسبتهم...فهناك من كشف عورته وتبول بكل حقارة على المعتصمين... وهناك من سحل الفتيات وضربهن والأمثلة عديدة منها المعيدة عزة هلال التي أرادت تغطية الفتاة التي عروها وضربوها وسحلوها لتلقى نصيبها من همجيتهم المقننة مع العلم أنها من أسرة ضباط قوات مسلحة شقيقة عميد أركان حرب متقاعد أحمد سليمان الذي تبرأ من أن يكون ذلك هو شرف العسكرية التي يظهرها المجلس السياسي اللاعسكري للعالم وأركز كل التركيز على مجلس سياسي لاعسكري مستغلا سلطاته التي اخذ شرعيتها اللاشرعية من مبارك لا الشعب ليحمي الثورة المضادة وماأكثر انتهاكاته بدءا من تسلمه الحكم

http://www.youtube.com/watch?v=Ntd5b...eature=related

الفيديو ماأبشعه كل ذلك العدد انقض عليها كالذئاب_مع التحفظ على التعميم وقول الجيش لذلك لابد من التبرأ من أولئك الأفراد المتوحشين المدنسين لشرف العسكرية وتلك هي الخطورة في جعل المجلس بكل سذاجة ولا وطنية العسكر في مواجهة مع الشعب وبقرارهم الخبيث السياسي واللاعسكري بذلك منحوا الفرصة للعدوالاسرائيلي ان يعيش أعياد بتصويرهم أن ذلك هوالجيش وهم أفراد تسمى بالصاعقة تابعة للطنطاوي حيث وصل بهم الأمر هذه المرة التعدي على نساء مصر وتصدير صور تلذذية للأعداء
الم يكن من الأجدر على اللواء في المؤتمر التضليلي أيضا التبرأ من تلك الأفعال حفاظا على هبةالدولة ومحاسبة كل من استغل اواستعمل البلطجة المقننة كي لايتم نسبها للجيش لكنه مع الاسف لم يفعل بل وجدنا تصريحات منه تزيد الطينة بلة بالتركيز فقط على الكتب التي بنظرهم هي أهم من أرواح المصريين بتجاهل الشهداء الذي لم نرى منهم أبدا بلطجية بل شخصيات فعلا خسرتها مصر أطباء ومهندسين وعلماء....الم يكن اولئك الشهداء ليستحقوا في مؤتمر اللواء عامر الاسف مدام المجلس يعتبر نفسه ليس مسئولا بل الطرف الثالث؟؟ اذن ان كانو يعتبرون أنفسهم أبرياء من دمهم مع العلم أضعف الايمان بما انهم قائمين على شؤون البلاد فهم مسئولين مسئولة سياسية عما حدث فلما تجاهل شهداء هم من خيرة مصر لنجده مصرحا بكل اسى وبلا انسانية أوضمير ...مركزا فقط
أن التاريخ سيحابهم على حرق الكتب...
نعم فعلا التاريخ سيحاسبهم على تواطئهم في حرق الكتب لأنه لاعقل يتقبل أن العالم كله علم بحرق المجمع بليلة من حرقه ومع ذلك لم يتم تأميينه؟ فهل من تفسير ولو أن الأمرواضح لايحتاج لتفسير في الظهور العلني لتواطئهم من أجل مصالحهم الشخصية والتأثير على الرأي والعالم لتبرير همجيتهم المقننة...مع التأكيد دائما ان من قتلو ليسوا بلطجية بل أطباء ومهندسون وعلماء...اضافة الى النساء اللواتي سحلن وضربن طبيبات ومعيدات....؟؟
فيال المصيبة والعار...لقد وصلنا الى زمن مع الاسف حدد فقط في أرض الكنانة أن الكتاب أغلى من روح الانسان لأننا لم نرى تصريحات مثل تلك حتى ممن هم أبشع في الهمجية لكن ليس مع بني جنسهم حيث أظهرت اسرائيل الى جانب السلطات في مصر عن مدى حرصهم على الأسير الذي عومل أحسن معاملة في مصر وتم استبداله بالاف الفلسطينين ومئات المصريين... روح اسرائيلي تساوي كل ذلك بينما عندهم روح المصري لاتساوي حتى مقارنتها بكتاب علمي بل الكتاب اغلى منها فيال حسرتي ....فماذا نتوقع من معاملة العالم ..حين نرى هذا التعامل اللاانساني منهم بالاكتفاء علانية التحسر على الكتب متجاهلين الشهداء واذلال النساء ...والمفروض في خدعة خدعوا بها الجميع أنهم يحمون الثورة التي قدمت العديد من الأرواح والعاهات المستديمة لاسترجاع الكرامة المصرية واجبار العالم على الانحناء تقديرا لنجدهم فعلا يحمون الثورة لكن المضادة بالرجوع لنفس سياسة مبارك بترخيص دم المصري فمنذ متى كانت الكتب مهما بلغت أهميتها أهم من روح انسان مصري؟منذ متى....
أن التاريخ سيحابهم على حرق الكتب...

هل يخافون من حساب التاريخ ولا يخافون من حساب الله فأيهما أهم هنا هل التاريخ أم الله سبحانه وتعالى كما أيهما أهم هنا هل الكتب أم الانسان الذي كرمه الله فكيف لنوعية بشر أن تتدنى بروحه ؟؟فالانسان الذي يصنع الكتب لاالكتب التي تصنع نفسها....فعندما نجد التجاهل وهم من يمثلون السلطة فماذانتوقع من الاخر حيث احترقت نفسي حسرة حين أرى شخص بل كائن لايمكن تسميته بالانسان مع الاسف المفروض انه مسئول يطلع بكل بجاحة ليصرح

الانسان يمكن ان يعوض انما الكتاب لا...

والغريب أنه قالها بثقة عالية ولكن كيف الاستغراب وهويستمدها من البلطجة المقننة للمجلس..اليس هذا نشر للاجرام؟ والقيم الاانسانية؟ وتحريض واستخفاف بروح الانسان العزيزة على الله و التي حرم قتلها؟ بالله عليكم اي صورة هاته يصدرونه للعالم لتستغربو لاحقا لما تهان كرامة المصري بالخارج...
وهذا ما يؤكد أن الطنطاوي لازال خادم لنفس سياسة مبارك فالسلطة التي لاتحافظ على كرامة المصري فهي ليست سلطة خادمة للشعب كما أرادت الثورة بل خادمة للنظام أوالثورة المضادة
لذلك فعلا التاريخ سيحاسبهم وهل نسوا حساب الله على تلك الماسي التي سببوها لمصر وصدروا صورة ليست ولن تكون لمصر ولا للمصري الذي استرجع كرامته في ثورة يناير ولم ولن يستغني عن كرامته وسيظل يحافظ عليها لاخر نفس بالسعي الدائم نحو الحفاظ على تحقيق أهداف الثورة كاملة هذا لان كرامة مصر من الحفاظ على كرامة المصري.

[hanaa.sefrioui]

هههه ياويل ويال غباء هذا المقرصن وأتباعه يظنون بذلك سيكتمون صوت الاعلامي عمرو وأن الموقع سيتوقف عن عرض الحقائق وتبادل وجهات النظر فهذا سيجعل محبيه ومشتركيه بكل تحدي وقوة يقومون أكثر بتنشيط الموقع ويكفي فقط الصوت القوي بالحق الاعلامي عمرو ليظهر حق الله والوطن،حق الشهداء والوطن وكله لوجه الله والوطن ودائما أقولها وأعيدها من يتسلح بالله في قول الحق فلا خوف عليه ولايحزن انما أهل الضلال هم الخاسرون