العودة   الموقع الرسمي للاعلامي الدكتور عمرو الليثي > الأقسام العامة > المنتدي العام
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-02-2009, 01:55 PM
هند محمد محمود هند محمد محمود غير متواجد حالياً
Banned
 

افتراضي عمرو خالد و (10 سنوات)

المصرى اليوم

قضايا ساخنـــة



--------------------------------------------------------------------------------
عمرو خالد «١٠ سنوات» من المعارك فى سبيل الدعوة

كتب هيثم دبور ٤/ ٦/ ٢٠٠٩


١٠ سنوات تقريباً قضاها عمرو خالد كداعية إسلامى منذ ظهوره فى أواخر عام ١٩٩٩، بدأها بإلقاء الدروس فى نادى الصيد بحى الدقى فى القاهرة، ثم انتقل إلى مسجد الحصرى بالعجوزة ثم إلى مسجد المغفرة فى المنطقة نفسها، ومع تزايد أعداد مريديه انتقل منه إلى مسجد الحصرى فى محافظة ٦ أكتوبر،

حيث ذاعت شهرته بقوة، وبدأ الشباب يحضر دروسه، قادمين من أماكن بعيدة، بعدها كانت بدايته الإعلامية مع رجل الأعمال السعودى الشيخ صالح كامل صاحب الفضل فى إطلاق نجوميته عبر الشاشات الفضائية من خلال قناة «إقرأ».

اسمه الحقيقى عمرو محمد حلمى خالد «٥ سبتمبر ١٩٦٧» مواليد الإسكندرية، ينتمى عمرو خالد إلى أسرة مصرية، ميسورة، حصل على بكالوريوس تجارة من جامعة القاهرة عام ١٩٨٨. وعمل بأحد مكاتب المحاسبة لمدة سبع سنوات، ثم افتتح مكتب محاسبة خاص به، وحصل على ليسانس الدراسات الإسلامية. ويعكف الآن على نيل درجة الدكتوراه فى الإسلام والتعايش مع الغرب من جامعة ويلز ببريطانيا.

قدم عدداً كبيراً من البرامج الناجحة من إنتاج راديو وتليفزيون العرب وهى «ونلتقى الأحبة» منذ عام ٢٠٠١ استمر ٣ مواسم، «حتى يغيروا ما بأنفسهم»، «خواطر قرآنية»/ «محاضرات رمضانية»، «صناع الحياة»، «على خطى الحبيب»، «باسمك نحيا» إلى جانب «إسلامنا» على شاشة التليفزيون المصرى،

اتجه بعد ذلك للإنتاج بنفسه وتسويق برامجه على ٤ فضائيات تذاع فى ذات التوقيت وهو أول من قام بذلك خلال برامجه حيث قدم «دعوة للتعايش» و«الجنة فى بيوتنا» و«قصص القرآن» على قنوات «الرسالة» و«أبوظبى» و«المحور» و«الحياة» إلا أن برامجه لم تكن سبب صراعاته ومعاركه، وإنما اصطدامه بعدد من القضايا الكبيرة واشتباكه بها، ومحاولته الدائمة للبقاء فى بؤرة الضوء،

وهو ما كان يأتى ضده فى كثير من الأحيان، إلى جانب الحملات التى كان يقوم بها، وبعض التصريحات التى كانت تؤخذ عليه مثل تصريحه بأن «شهرته وشهرة موقعه فاقت أوبرا وينفرى».

أول صراعات خالد كانت أمنية بعد رحيله خارج مصر واستقراره فى لبنان منذ عدة سنوات، قيل وقتها إن زيادة شعبية عمرو خالد من ناحية إلى جانب خلفيته وبدايته الإخوانية من ناحية أخرى ساعدت كثيراً على هذا القرار، ورفض خالد وقتها التعليق.

إلا أن بقاءه خارج مصر أو عودته إليها لم يمنعانه من الاشتباك فى معارك بعضها أقحم هو نفسه فيها، مثل قضية الرسومات المسيئة للرسول منذ ٣ سنوات وسفره إلى الدنمارك بدعوى عقد مؤتمر لتوصيل صورة صحيحة عن الإسلام،

وهو ما أثار عليه المتشددون لرفضهم فكرة الحوار، واتهم البعض الآخر بالمزايدة على الحدث، بينما اتهمته الجالية الإسلامية فى الدنمارك بالإساءة إليها من خلال تعمده عدم الاتصال بها، ولتصريحه بأنه يحاول «توحيد صفهم».

ثم جاءت بعد ذلك معركته عند عودته إلى مصر وظهوره فى برنامج «عمرو الليثى» على «الساعة» وما حدث من اتهامه بالعمالة والتخابر لصالح بريطانيا، خاصة بعد سفره من لبنان إلى لندن، وإقامته لمؤسسة «رايت ستارت»،

وقيامه بعدد من الرحلات التعليمية والتنموية لشباب مسلم، وهو ما أثار تساؤلاً بعد ذلك عن حجم ثروة عمرو خالد، واتهام بعض الصحف له بتكسبه من عملية الدعوة بصورة مبالغ فيها، واختتم تلك المعارك فى ذلك الوقت باقترابه من «تامر حسنى» أثناء أزمته وإعلانه أن «تامر» تاب وأناب عن أفعاله، وغناء تامر لتتر برنامجه،

إلا أن تحول تامر فى أغنياته مرة أخرى أثار الرأى العام ضده، عندها بدأ عمرو حملة للدفاع عن نفسه عززها باختيار جريدة «تايم» له كأحد الشخصيات المائة المؤثرين فى العالم، وهو ما ساعده على إعادة التوازن له فى صورته كداعية.

وزادت شعبيته عربياً بحملة «حماية» لمواجهة الإدمان، التى حققت نجاحاً كبيراً، إلا أن المشكلات ظلت تلاحق عمرو وتتهمه بسوء الاختيار واختياره لشعبان عبدالرحيم لغناء تتر الحملة، وإعلانه أن شعبان هو من طلب منه المشاركة، وهو ما نفاه شعبان بعد ذلك، وهو الأمر الذى تكرر بعدها عندما أعلن عن مشاركة السيناريست يوسف معاطى له فى برنامج «المجددون» وهو ما نفاه أيضاً يوسف معاطى.

إلا أن الخلافات وصلت لمداها الأيام الأخيرة وانتهت بأن أجبره الأمن على الرحيل عن مصر مرة أخرى وعدم السماح له بزيارتها إلا على فترات متباعدة ولأيام قليلة للاطمئنان على والديه، بشرط ألا يتواجد إعلامياً أو يقوم بأى أنشطة عامة خلال تلك الزيارات القصيرة، ويتردد أن سبب ذلك مشكلات خاصة بحملة «إنسان للفقراء» وبرنامج «المجددون» وقصة «موسى والفرعون» التى ينوى طرحها فى برنامجه قصص القرآن.

رد مع اقتباس
قديم 11-18-2009, 04:40 PM   رقم المشاركة : [2]
على الشامى
إداره الموقع
الصورة الرمزية على الشامى
 
افتراضي

ربنا يوفقه ويزيدة حسنات عمرو خالد انا بحبه من كل قلبي لانه انسان محترم وبيحب دينه وشباب وبنات الاسلام


التوقيع:


على الشامى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
خالد, سنوات), عمرو


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع