عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 10-02-2010, 03:52 PM
therosydream therosydream غير متواجد حالياً
عضو
 

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى therosydream إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى therosydream
افتراضي بين القول والفعل

في زمن طغت فيه المادة على المشاعر الانسانية ، وصار الاقارب كالعقارب والأهل كالوحل ،جاء عمرو الليثي غمامة بيضاء وسط ركام من السحب السوداء،صادقا كعادته ،لأنه صاحب رسالة ، يمضي قدما دون أن يكترث بصيحات المشككين ، هدفه وغايته البسطاء ، وهو أسمى هدف ، فنال الحب الصادق والاحترام الجم دوليا وداخليا...
جعلك الله ياأستاذ /عمرو في طابور الضعفاء_ وماأكثرهم في مصر _ ،وجعل حب الناس لك محفزا للمزيد..فحب الناس يبقى وكل ماعدا ذلك يزول

رد مع اقتباس