نشكر الاسناذ العظيم عمرو الليثي علي تناوله هذه القضية الشائكة الا وهي القضية النوبية وهو لم يكن الغرض من مناقشة هذه القضية سبق صحفي او الشهرة ولكنه كما عودنا هو احساسه لما يعانيه النوبيين من مرارة الاحساس والحنين الي اماكن تواجدهم منذ الاذل واحساسهم بضياع الهوية والخصوصية النوبيةكما نشكر ضيوفه الافاضل ابناء الشعب النوبي خير من عبروا عن قضيتهم ونأمل حلا يرضي جميع النوبيين دون فرز كما نأمل العودة الي ضفاف النيل كما عاش اللآباء والاجداد من قبل .................................................. .................................................. ....... نوبية حتي النخاع
|