في زمن طغت فيه المادة على المشاعر الانسانية ، وصار الاقارب كالعقارب والأهل كالوحل ،جاء عمرو الليثي غمامة بيضاء وسط ركام من السحب السوداء،صادقا كعادته ،لأنه صاحب رسالة ، يمضي قدما دون أن يكترث بصيحات المشككين ، هدفه وغايته البسطاء ، وهو أسمى هدف ، فنال الحب الصادق والاحترام الجم دوليا وداخليا...
جعلك الله ياأستاذ /عمرو في طابور الضعفاء_ وماأكثرهم في مصر _ ،وجعل حب الناس لك محفزا للمزيد..فحب الناس يبقى وكل ماعدا ذلك يزول