تحريف القرآن على الطريقة العبرية
رصدت المصري اليوم "الأخطاء المقصودة" فى أربع ترجمات إسرائيلية لمعانى القرآن أعدها المستشرقون اليهود والتي جاءت محرفة، على الرغم من ادعاءات المستشرقين اليهود أن "العبرية" هى أكثر اللغات قدرة على نقل معانى القرآن، لأنها "أخت سامية" للغة العربية، وأنهم التزموا الموضوعية والأمانة فى النقل.
ويبدأ التحريف المتعمد من «فاتحة الكتاب»، ففى ترجمة الحاخام «أفراهام بر حسداى» لسورة الفاتحة، يقول فيها: (الإله الواحد، الأب الرحمن، ملك يوم الدين، إياك نعبد وإياك نستعين، اهدنا الصراط المستقيم، صراط الذين عطفت عليهم، لا الذين غضبت عليهم إنهم المحتارون).