الموقع الرسمي للاعلامي الدكتور عمرو الليثي - فيديولأول مرةيعرض عن شخص يعطي الاشارةمن سطح المتحف ليبدأ هجوم موكب الجمال المدبر على ثوار يناير في التحرير

http://www.youtube.com/watch?v=IgqPvFxNXlM

ياااااه...فعلا أول مرة يعرض...سبق ورأيته لكن أول مرةارىذلك الشخص الذي يعطيهم الاشارةمن سطح المتحف؟؟ ليهجموا فجأة ..لكن المشكلة ليست في حماية مين لاني أظن ذلك أمر تم تجاوزه والكل أصبح علىوعي ان المجلس ليس هوالجيش ومن العيب على اي شخص اختزال جيش عظيم في أشخاص لايجب الخلط والوقوع في نفس الخطأ السابق بالتصديق ان نصر اكتوبر هو الضربة الجوية لمبارك مع العلم ليست له يعني اختزلوا نصر بأكمله لمختلف فئات الشعب في مبارك وذلك ليس صحيحا واظن نفس الامر يتكرر الان لان الجيش يظل مستقل وله هبته ولايجب اختزاله في افراد ذاهبون وان اخطئوا لابد من محاسبتهم فالجيش اكبر من ان يختزل في فرد او افراد أو الطنطاوي اومجلس أثبت فشله في التسيير للبلاد مادمنا قد شاهدنا من جديد نفس الماسي والسياسة النظامية المتبعة لمبارك بقتل وفقع اعين المتظاهرين وبعد ثورةعظيمة اي بعد ثورة يناير؟ مما يؤكد ان جزء من النظام لازال يحكم بنفس سياسة مبارك من اجل مصالحه الشخصيةوبقائه في السلطة يسعى لتوريط الجيش بجعله في مواجهة مع الشعب ولم لم ولن يفلحوا لان جيش مصر عظيم ومن اهم الجيوش العريية باقي لايزول الا بفناء الدنيا..ومن اخطئوا لابد من محاسبتهم..
هذا الفيديو حسب وجهةنظري المتواضعة يمثل أمران

الامر الأول ان الطنطاوي مهما حاول خداع الشعب انه حمى الثورةطبعا يظل ولاؤه لمبارك الذي قام بترقيته الى رئيس القوات المسلحة..
وقد يتضح جليا من عدم تدخل الحرس وافساح الطريق لموكب الجمال ان الامر مدبرة بشكل احترافي وماكر جدا من نظام مبارك الذي لازال جزء منه يحكم الان وواضح من الفيديو قد يكون جهات في المجلس لكن ماان اعطى الشخص الذي فوق مبنى المتحف الاشارةحتى هجموا هذا يقودني الىامر جد مهم مهم في ثورة يناير قامو بفتح السجون وسرقة المتحف المصري الذي ظاهر على سطحه ذلك الشخص الحقير يعطي الاشارة لموكب الجمال..يعني النظام من وراء سرقة المتحف الىجانب فتح السجون في ان واحد ليشوهو الثورة و لكن ياسبحان الله كانت ارادة الله أكبر من مكرهم وستظل باذن الله_ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين _هذا الامر يذكرني بحرق المجمع العلمي الذي من السذاجة التصديق انه ليس هناك تورط للجهات الرسمية التي لازال البعض منها تابعا لنظام مبارك وحرقه مدبر بدليل ان العالم كله علم بمحاولة حرقه بيوم ومع ذلك لم يتم تأمينه؟ والغرض كالعادة لتشويه الثورة والقضاء عليها من أجل مصالحهم الشخصية فهل هي صدفة استهداف الماثر المصرية في ثورة يناير واحداث القصر العيني طبعا الامر لايحتاح الى ذكاء
الامر الثاني الذي وضحه الفيديو أن الطنطاوي ليس هومن حمى الثورة بل كل تصرفاته تظهر انه ضدها والامرواضح من موقعة الجمل رغم مؤامراتهم كانت ارادة الشعب هي الأقوى فلم يستطع الوقوف ضد قوة ارادتهم فكان من الطبيعي ان يستخدم الحيلة أحسن من العار هذا ناهيك عن الضباط العساكر الشرفاء اللذين خرجوا ايام الثورة يعلنون ولاؤهم للثورة جهات عديدةمن الجيش أعلنت ذلك يعني خاف من انشقاق وان يفقد النظام كل شيء وذلك واضح في مارتكبه الطنطاوي ضد المواطنين العزل فحرارة من فقد عينيه اليسرى يوم25يناير فقد العين اليمنىأيضا في احداث شارع محمد محمود مما يعني انه نفس السياسةالنظامية التابعة لمبارك لكن دائما تبقى ارادةالشعب المصري هي الاقوى في ترسيخ دولة الحق والقانون وباذن الله مصر في حمى الله ومواطنيها الشرفاء وهي دائما من تنتصر في الاخر