بالفيديو..أسترالى يلف السجائر بورق القرآن والإنجيل ويدخنها..!!؟؟
أسترالى يلف السجائر بورق القرآن والإنجيل ويدخنها..!!؟؟ مزق استرالى أوراقا من المصحف والإنجيل ولفها سجائر راح يدخنها وهو يسأل أيهما يشتعل أفضل، وذلك فى شريط فيديو نشره على موقع يوتيوب بعد الجدل الذى أثاره فى العالم أجمع قس أمريكى دعا إلى حرق المصحف ثم تراجع عن دعوته. وظهر القس ستيوارت وهو أستاذ فى القانون وهو عضو فى جماعة ملحدة، فى شريط الفيديو ومدته 12 دقيقة وهو بعنوان "الكتاب المقدس أو القرآن، أيهما يحترق أفضل؟" وهو يحمل بإحدى يديه مصحفا وبالأخرى الكتاب المقدس قبل أن يمزق ورقة من الأول وأخرى من الثانى ويلفهما سجائر أشعل فيها النار وراح يدخنها أمام الكاميرا. وهذا الشريط الذى سحب لاحقا من موقع يوتيوب، تم تحميله على الموقع نهاية الأسبوع الماضى بعدما دعا قس أمريكى إلى حرق 200 مصحف على الملأ فى الذكرى التاسعة لاعتداءات 11 سبتمبر، قبل أن يعود فى النهاية ويتراجع عن خطته هذه التى أثارت موجة احتجاج عالمية وتحذيرات من خطر تنفيذها على أرواح الأمريكيين ولا سيما منهم الجنود فى أفغانستان. وإثر نشره الشريط استدعت جامعة كوينزلاند للتكنولوجيا ستيوارت الذى يعمل أستاذا لديها وأوقفته عن العمل الاثنين. وقال نائب مستشار الجامعة بيتر كولدراك للصحفيين "بالطبع الجامعة مستاءة ومصابة بخيبة أمل من حدوث أمر كهذا". وبرر ستيوارت فعلته بأنه أراد أن يمارس حقه فى حرية التعبير، وقال "شريط الفيديو كان مزحة بالطبع"، مشيرا إلى أنه وضع داخل اللفائف التى دخنها أمام الكاميرا حشيشا طبيعيا وليس حشيشة الكيف. |
حسبي الله ونعم الوكيل
ربنا ينتقم منهم الكفر |
حسبي الله ونعم الوكيل
|
حسبنا الله ونعم الوكيل سبحان الله بسمع قرأن وانا بكتب وجاءت اية فبشره بعذاب اليم حسبى الله ونعم الوكيل
|
حسبنا الله ونعم الوكيل
|
حسبنا الله ونعم الوكيل ومهما يفعل هؤلاء السفهاء يقول الله تعالى إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون(( إن له لحلاوه وإن عليه لطلاوه وإن أعلاه لمثمر وإن أسفله لمغدق وإنه يعلو ولا يعلى عليه )) كلام الوليد بن المغيره عندما إستمع إلى القرآن
|
حسبى الله ونعم الوكيل
|
الساعة الآن 06:04 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع المشاركات والمواضيع بالمنتدى تعبر عن وجهة نظر كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن وجهه نظر الموقع
الموقع برعاية الشركة المصرية لتطبيقات الانترنت